الصفحه ٤٣٨ :
أمرهم بحفظ
حرمته ، ومراعاة الأدب في خدمته وصحبته ، وألّا ينظروا إليه بالعين التي ينظرون
بها إلى
الصفحه ٧٨٦ :
(وَمِنْ شَرِّ حاسِدٍ
إِذا حَسَدَ)
والحسد شرّ
الأخلاق.
وفي السورة
تعليم استدفاع الشرور من الله
الصفحه ٥١٩ : الأخلاق.
(يَطُوفُ عَلَيْهِمْ
وِلْدانٌ مُخَلَّدُونَ (١٧))
يطوف عليهم وهم
مقيمون لا يبرحون ولدان في سنّ
الصفحه ٥٥٤ :
الأخلاق ونقاوة الرجال ـ ولقد قال تعالى : (وَلا يَسْئَلْكُمْ
أَمْوالَكُمْ إِنْ يَسْئَلْكُمُوها
الصفحه ٥٦٥ :
التقوى الأولى
على ذكر العقوبة في الحال والفكر في العمل خيره وشرّه (١).
والتقوى
الثانية تقوى
الصفحه ٣٢٨ :
مستقيم (فى
أصول) (١) التوحيد والمعرفة .. وهذه صفة جميع المؤمنين (٢).
ومستقيم في
الفروع من غير
الصفحه ٢١٦ :
البعث ، وقد ضرب ـ سبحانه ـ المثل له بإحياء الأرض بالنبات في الكثير من
الآيات. والعجب ممّن ينكر
الصفحه ٣٩ : ء ملتحقة بمعجزات
الأنبياء ، إذ لو لم يكن النبيّ صادقا في نبوته لم تكن الكرامة تظهر على من يصدّقه
ويكون من
الصفحه ٤٥٦ : فَنَقَّبُوا فِي الْبِلادِ
هَلْ مِنْ مَحِيصٍ (٣٦))
أي اعتبروا
بالذين تقدّموكم ؛ انهمكوا في ضلالتهم ، وأصرّوا
الصفحه ٧٤١ : بساط القربة بحيث انفردت بمقامك ، فلم يشاركك فيه أحد
(وَوَجَدَكَ ضَالاًّ
فَهَدى (٧))
أي : ضللت في
الصفحه ٨٧ :
المطالبة عليها بإخراجها عن أوطان الكسل وتصريفها في أحسن العمل. وعلى
القلوب بلاء وهو مطالبتها
الصفحه ١١١ : . فريق
في السعير ، وفريق في السرور. فريق في الثواب ، وفريق في العذاب. فريق في الفراق ،
وفريق في التلاقي
الصفحه ١٥٣ :
محدّثون فإن يكن في أمتى فعمر» وغير عمر مشارك لعمر في خواص كثيرة ، وذلك
شىء يتمّ بينهم وبين ربّهم
الصفحه ٢٦٢ : أخبرتكم به عن نبوّتى
وصدقى هو نبأ عظيم ، وأنتم أعرضتم عنه.
وما كان لى من
علم بالملأ الأعلى واختصامهم فيه
الصفحه ٣٨٩ :
إذا أنعم العبد
نظره في استواء قدّه وقامته ، واستكمال عقله وتمام تمييزه ، وما هو مخصوص به في