الصفحه ٥٨٧ : تحقّق به صدق في أقواله ، ثم صدق في أعماله ، ثم
صدق في أخلاقه ثم صدق في أحواله ، ثم صدق في أنفاسه
الصفحه ٣٠٤ : السهروردي في عوارفه : «وأخلاق المشايخ مهذبة بحسن الاقتداء برسول
الله (ص) وهم أحق الناس بإحياء سنته في كل ما
الصفحه ٣٣٢ :
ومن جملة حسن
الخلق في الصحبة مع الخلق ألا تنتقم لنفسك ، وأن تعفو عن خصمك.
قوله جل ذكره :
(وَما
الصفحه ٢٨٣ : تكون النفس لطيفة مودعة في القالب) ـ البدن
وهي محل الأخلاق المعلولة (موجودة في الرسالة خطأ المعلومة) كما
الصفحه ١٦٠ : ؛ فلما كانت منزلتهن في الشرف تزيد على منزلة جميع النساء ضاعف
عقوبتهن على أجرامهن ، وضاعف ثوابهن على
الصفحه ٦١٧ :
العظيم هذا الخلق ، فأنت لست تريد الأجر ـ وبنا لست تريد ؛ فلو لا أن خصصناك بهذا
التحرّر لكنت كأمثالك في
الصفحه ٥٢٥ :
قوله جل ذكره :
(فَسَبِّحْ بِاسْمِ
رَبِّكَ الْعَظِيمِ (٧٤))
أي : اسبح
بفكرك في بحار عقلك ، وغص
الصفحه ٢٠ : ، وهذا محمّد ـ عليه
الصلاة والسلام ـ كثير من أقاربه كانوا أشدّ الناس عليه في العداوة فلم تنفعهم
قرابتهم
الصفحه ٧٠٣ : ). وتنافسهم فيه بالمبادرة إلى الأعمال الصالحة ، والسباق
إلى القرب ، وتعليق القلب بالله ، والانسلاخ عن الأخلاق
الصفحه ١٦١ :
وقطع الرّحم ، ويريد بهم الأخلاق الكريمة كالجود والإيثار والسخاء وصلة الرّحم
، ويديم لهم التوفيق
الصفحه ٥١٥ :
أي : حور
خيّرات الأخلاق حسان الوجوه. واحدها خيّرة والجمع خيّرات وهذا هو الأصل ثم خفّف
فصارت خيرات
الصفحه ٣٧ :
والخصال المحمودة إذا باشرت قلب عبد أخرجت عنه الشهوات والمنى ، وسفاسف
الأخلاق من الحقد والحسد
الصفحه ٥٩٥ : الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (٩))
المطيع ـ يومئذ
ـ فى غبن لأنه لم يستكثر
الصفحه ٣٩٦ : أمرتكم بالإخلاص في
التوحيد ، والصدق في العبودية ، والدعاء إلى محاسن الأخلاق.
قوله جل ذكره :
(قُلْ ما
الصفحه ٦٠٧ :
والعتاب في
الآية مع عائشة وحفصة رضى الله عنهما إذ تكلمتا في أمر مارية.
ثم قال تعالى
زيادة في