الصفحه ١٥٢ : )
(٢) فى كتاب الرؤية الكبير يرى الأشعري جواز ذلك ، أما القشيري : فبينما
يشير هنا إلى ذلك إذ به كما سيأتى فى
الصفحه ٣٦٤ :
قوله جل ذكره :
(وَجَعَلُوا لَهُ مِنْ
عِبادِهِ جُزْءاً إِنَّ الْإِنْسانَ لَكَفُورٌ مُبِينٌ (١٥
الصفحه ٣٧٢ : وليقتلن الخنزير وليضعن الجزية
ولتتركن القلاص فلا يسعى إليها ، ولتذهبن الشحناء والتباغض والتحاسد وليدعون
الصفحه ٦١٣ : مَنْ
خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ)
وفي كل جزء من
خلقه ـ من الأعيان والآثار ـ أدلة على علمه
الصفحه ٧٣٩ : تعالى (وَجَعَلُوا لَهُ مِنْ
عِبادِهِ جُزْءاً)
(آية ١٥ سورة الزخرف).
(٢) استفزه الشيء ـ استخفه
الصفحه ٧٦١ : .
ووزن الأعمال
يومئذ يكون بوزن الصحف. ويقال : يخلق بدل كلّ جزء من أفعاله جوهرا ، وتوزن الجواهر
ويكون ذلك
الصفحه ٧٦٧ : كلّ سؤل وأرب فيه ، ولذلك تقول جهنّم ـ
غدا ـ للمؤمن : «جز ، يا مؤمن ... فإنّ نورك قد أطفأ لهبى
الصفحه ٢٠١ : إلّا بعثنا فيهم نذيرا ، وفي وقتك أرسلناك إلى جميع الأمم كافة
بالحقّ.
(بَشِيراً وَنَذِيراً) : تضمنت
الصفحه ٥٣ : بالنجاة ، ومع المطيعين بالدرجات
، ومع المحبين بدوام المناجاة. «والميم» تشير إلى منّته على كافة المؤمنين
الصفحه ٩٣ : الأحوال العامة المشتركة بين الكافة ، وفي خواص
أحوال المؤمنين من استيلاء شهوات النفوس ، ثم زوالها ، إلى
الصفحه ١٢٤ : بعد حجبتها ـ بأنوار المشاهدات ، فتطلع شموسها عن برج السعادة ،
ويتصل بمشامّ أسرار الكافة نسيم ما يفيض
الصفحه ٢٨٢ : قوى.
قوله جل ذكره :
(أَلَيْسَ اللهُ
بِكافٍ عَبْدَهُ ...)
استفهام
والمراد منه التقرير ؛ فالله كاف
الصفحه ٣٤٠ : عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) : هو الكافي ، ولكنهم ـ أي الكفار ـ فى مرية من لقاء
ربهم في القيامة. والإشارة
الصفحه ٣٤٥ : فاطر السماوات والأرض ، ولأنه لا مثل يضارعه ،
ولا شكل يشاكله. والكاف في ليس (كَمِثْلِهِ) صلة أي ليس مثله
الصفحه ٣٦٣ :
الجود ، وسهّل للعارفين مركب الهمم فأناخوا بعقوة العزّة. وعند ذلك محطّ الكافة ؛
إذ لم تخرق سرادقات العزّة