الصفحه ٤٠٧ : «الأطعمة» بالجزء الثالث من صحيح
البخاري ، «والأذكار» للنووى. وتكملة الخبر الأول : عن
أبى هريرة رضى الله عنه
الصفحه ٥١٨ :
ويقال : الذين
يعطون الكتاب بأيمانهم ، والذين يعطون الكتاب بشمائلهم.
(ويقال : هم
الذين يؤخذ بهم
الصفحه ٧٩ : أفقدها
والليل أقصر
وقت حين ألقاها
وقال ثالث :
يطول اليوم
لا ألقاك فيه
الصفحه ٤٣٣ : رضوان الله عليهم سوى الجزء
الأخير الخاص بعلى كرم الله وجهه ، وقد يمكن لو تذكرنا ما جاء في هامش ص ٤٢٥
الصفحه ٦٢٣ : الكتاب ، بل ربما كان أحد أبنائه الستة ..
فكلهم أئمة. وربما كان ابنه أبا نصر عبد الرحمن (انظر القرطبي الجز
الصفحه ٧٨٩ :
خاتمة الكتاب
بعونه تعالى
انتهى تحقيق كتاب «لطائف الإشارات» للإمام القشيري في غرّة رجب من عام
الصفحه ٢٠٣ : :
(إِنَّ الَّذِينَ
يَتْلُونَ كِتابَ اللهِ وَأَقامُوا الصَّلاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْناهُمْ
سِرًّا
الصفحه ٩٥ :
وأظهر للكافة عجزهم ، وأخبر عما يلحقهم في مآلهم من استحقاق اللّعن والطرد
، وفنون الهوان والخزي
الصفحه ١٨٣ : جل ذكره :
(وَما أَرْسَلْناكَ
إِلاَّ كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيراً وَنَذِيراً وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ
الصفحه ١٨ : ))
أخبر عن كل
واحد من الأنبياء أنه قال : (ما أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ) ليعلم الكافة أنّ من عمل
الصفحه ٢٦٤ : .
ويذكّرنا هذا الموقف بقولة ابن عربى فى (شجرة
الكون) عند شرح «كن فيكون» أن فى «كن» كل شىء ؛ فى الكاف كمال
الصفحه ٢٨٣ :
قل ـ يا محمد ـ
حسبى الله ، عليه يتوكل المتوكلون ؛ كافيّ الله المتفرّد بالجلال ، القادر على ما
يشا
الصفحه ٢٩١ : أهل الكتاب فقال : يا أبا القاسم بلغك أن الله
يحمل الخلائق على أصبع والأرضين على أصبع والشجرة على أصبع
الصفحه ٣١٩ : الرَّحِيمِ (٢))
بحقي وحياتى ،
ومجدى في صفاتى وذاتى .. هذا تنزيل من الرحمن الرحيم.
قوله جل ذكره :
(كِتابٌ
الصفحه ١٥١ : أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُهاجِرِينَ