الصفحه ١٣ : ـ بالفتح ـ المصدر ، وهو موضع
اللبن ، فأصله في الفرس ، ثم يستعمل ذلك في الأناسيّ. وأنشد في حديث الاستسقا
الصفحه ١٢ : خالِصاً)(٨) اللبن : قال الليث : هو خلاف الجسد من بين الفرث والدّم
، وهو معروف. ويجمع على ألبان. ولبنته
الصفحه ٤٠ : النخلة ولقّحها واستلقحها.
وقيل : معنى
لواقح : ذات لقاح. وناقة لاقح (٣) ذات لبن وجمعها لقاح ولقّح
الصفحه ١١٠ : خاصة : المنقطعة اللبن ؛ سميت بذلك لأنّ لبنها يتمصّر
قليلا ، والجمع : مصائر. والمصر والفطر : الحلب
الصفحه ١٦٢ : غزيرة اللبن ، كأنها تنثر اللبن. ونثرت (٣) : طرحت الأذى من أنفها. والنّثرة أيضا : ما يسيل من
الأنف. وقد
الصفحه ٣٤٢ : .
__________________
(١) ١٧ / الرعد : ١٣.
(٢) ديوان جرير : ٤٩٤ ، وهو مطلع في هجاء الأخطل. الوداء : واد أعلاه لبني
العدوية
الصفحه ٩ : البيت قافيته (بلبانها) من مادة لبن.
(٦) معاني الفراء : ٣ / ١٩٤ ، ويقول : والمعنى فيهما واحد. ومن قرأ
الصفحه ٧٥ : ]
فأهدت متكة
لبني أبيها
تخبّ بها
العثمثمة الوقاح
وقيل : بل هو
اسم لكلّ فاكهة تقطع
الصفحه ٧٧ : للآخر
وتصوّره ، نحو قولهم : «الصيف ضيّعت اللبن» (٤) فإنّ هذا القول يشبه قولك : أهملت وقت الإمكان أمرك
الصفحه ٨٥ : . والمحالة : فقارة الظّهر
والجمع المحال. ولبن ممحل ، أي فاسد ، وفي الحديث : «أنّ إبراهيم قال : أنا الذي
كذبت
الصفحه ٩٨ : وغيرها ، من مريت الشاة والناقة كما تقدّم ـ أي استخرجت لبنها بمسح ضرعها.
يقال : ماريت الرجل وماررته
الصفحه ٩٩ : : (كانَ مِزاجُها)(٢). المزاج : ما يمزج به الشراب. وأصل المزج الخلط ، ومنه
: مزجت الماء بالعسل واللبن بالما
الصفحه ١١٩ : : اشتقاقها من مكّ الفصيل ضرع أمّه وامتكّه : إذا
شرب ما فيه من اللبن ؛ سميت بذلك لأنها تمكّ من فيها من الظّلمة
الصفحه ١٩٩ : ـ الثقفي. كان حليفا لبني زهرة ، أعطاه
رسول الله (صلىاللهعليهوسلم) مع المؤلفة قلوبهم ، وتوفي في أول خلافة
الصفحه ٢٢٩ : ]
وطاب ألبان اللقاح وبرد
لأنه في معنى
لبن ، وفيه نظر لما قدّمته من أنّ الأنعام شاملة للثلاثة الأنعام