الصفحه ٨٩ :
أَنشَأَهَا
أَوَّلَ مَرَّةٍ﴾ (١).
وفي قوله تعالى : ﴿مَّنْ
خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ
الصفحه ١١١ : في إخفائه ، ويوصي بعدم ذكره بهذا اللقب
في مجمع العامّة ؛ من باب التقية من الخليفة العبَّاسي ـ ولكنَّ
الصفحه ١٩٩ :
[ب] ـ «أفضل من سبعين ألف عابد»
: لأن عقل العابد الجاهل راقد في مراقد الطبيعة ، وعقل العالم سائر
الصفحه ٨٨ : حقدهم ، وحسدهم
، وغيظهم. مع أنه لعنه الله كان أول أمره مبنياً على الحيلة والخديعة ؛ لإطفاء
نائرة الفتن
الصفحه ١٤٠ : الأنبياء حَتَّى اُولي العزم منهم ، عدا نبيّنا صلىاللهعليهوآله ؛ إذ لا مانع من
مشارکته عليهالسلام
معه
الصفحه ١٤٢ :
العلم من حيث إنّه
عِلم له شرف وكمال ، ومن طريق هذا العلم الفكر ، والأخذ من العالم ابتداء أو
الصفحه ١٦٦ :
الجامع الشرائط الصحَّة ، كما هو المشاهد من المصلّي أول الوقت مع عدم صحَّة
قراءته ، وإن كان ذلك من تسويلات
الصفحه ١٩٥ : ، يُعطى كل الطلبة على
حسب رتبته ، ولمّا كان المولى المعظم أول أمر تحصيله ، كان سهمه منها في كل يوم
غازين
الصفحه ٢٠٥ :
الجنّة من اُمَّتي سبعون ألفاً لا حساب عليهم ، ثُمَّ التفت إلى عليّ
عليهالسلام
،
فقال : هم من شيعتك وأنت
الصفحه ٢١٨ : بن يعقوب ، قال :
حدّثني به محمّد بن محمود أبو عبد الله القزويني ، عن عدّة من أصحابنا ، منهم جعفر
بن
الصفحه ٣٧ : المجلسي الأول في (شرح
الفقيه) في ترجمة علي بن جعفر عليهالسلام
بعد ذکر نبذة من فضائله : (وقبره في (قم
الصفحه ٨٧ :
لقتله ، وموجباً
لركوب هذا الأمر العظيم منه. وقد كان يكفي في هذا الأمر أن يمنعه من الدخول عليه
الصفحه ١٠٤ : .
ثُمَّ قال : وما ذكروه غير صحيح من وجوه
، الأول : إنَّما يتأتّى قولهم على بطلان رواية ابن عيّاش ، وقد
الصفحه ١٣٤ :
ولعلَّ الحكمة في نزول عيسى عليهالسلام واقتدائه به في
صلاته ، أنَّ ملوك الأرض من الكفَّار كلّهم
الصفحه ٢٢٤ : ، والتزييّ بزيهم مع أنه خال من الورع اللازم
للخشوع.
[مراتب الورع]
(واعلم أنّ الورع على مراتب :
الأول