الصفحه ٣٦٦ :
وسئل بزرجمهر في بليَّته عن حاله ، فقال
: (هون
عليّ ما أنا فيه فکري في أربعة أشياء : أولها أنَّي
الصفحه ٨٤ : الله صلىاللهعليهوآله
، بين الروضة والمنبر ، على رؤوس الأشهاد ، بمرأى ومسمع من وجوه بني هاشم ، وسائر
الصفحه ١٦٢ : إنَّ الله تعالى يُحِبُّ بغاةَ العلم»
(١).
(أقول) وهنا موضعان :
الموضع الأول
فيما يتعلق بسند
الصفحه ١٨١ :
العلماء ورثة الأنبياء ، وذاك أن الأنبياء لم يورَّثوا درهماً ولا ديناراً ،
وإنَّما أورثوا أحاديث من
الصفحه ١٨٦ :
رفعه بإسقاط الحسين
بن محمّد ، والمراد بعلي بن محمّد بن سعد في النسخة الأُولى : هو علي بن محمّد بن
الصفحه ٢١٩ :
والسند الأول مرفوع في الاصطلاح ،
والثاني مجهول.
رواه الصدوق رحمهالله في (الأمالي) ، عن
جعفر بن
الصفحه ٢٥٥ : : «من طلب العلم ليباهي به العلماء ، أو يماري به السُّفهاء ، أو يصرف وجوه
الناس إليه ، فليتبوَّأ مقعده من
الصفحه ٣٢٨ : عمران. وفي
الأول ثُمَّ في الثاني أشهر ، كذا في نقد الرجال (١).
وهؤلاء كلّهم ثقات إلا أحمد بن عمران
الصفحه ٣٥٨ : .
قال : فقال النبي صلىاللهعليهوآله : ذاك علم لا يضرّ
من جهله ، ولا ينفع من علمه.
ثُمَّ قال النبي
الصفحه ٣٧٨ : ء حصون الإسلام ، كحصون سور المدينة لها» (٢).
أقول : واستيعاب المرام في موضعين :
الموضع الأول
في
الصفحه ٤٠٢ :
يقول : «عليكم
بالتفقُّه في دين الله ولا تكونوا أعراباً ، فإنه من لم يتفقّه في دين الله لم
ينظر الله
الصفحه ٢٤٠ : عليهالسلام
قال : «من
أراد الحديث لمنفعة الدنيا ، لم يكن له في الآخرة نصيب ، ومن أراد به خير الآخرة
أعطاه الله
الصفحه ٢٤٦ : من قلوبهم» (١).
أقول : واستيعاب المرام في موضعين :
الموضع الأول
في رجال السند : مرجع الضمير كما
الصفحه ٣٩٥ : حَتَّى يتفقَّهوا ـ في الدين
(١) ـ» (٢).
أقول : واستيعاب المرام في موضعين :
الموضع الأول
في رجال
الصفحه ٤٥١ :
١٨.
الأصول الستة عشر : مجموعة من كتب
الرواية الأولية في عصر الأئمة المعصومین عليهمالسلام
، تحقيق