الصفحه ٣٢٣ :
أي : عند المجلس الَّذي يقتضي شرفة
الجلوس فيه ، أو أدون (أدنى ـ ظ) منه ، والأخير أظهر.
وفيه
الصفحه ٣٥٢ : الذنوب
نافعة في يوم القيامة.
[ر] ـ «وزادُهُ المعروف»
: شبَّهه بالزاد من حيث إنَّ الزاد ما يُتَّخذ للسفر
الصفحه ٣٥٩ :
الأجلّاء عنه ، وهو
مرمي بالوقف ولا يضرّ بوثاقته (١)
؛ ولذا صرّح بوثاقته غير واحد من أهل الفن
الصفحه ٣٨٤ : ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : «حديث في حلال وحرام
تأخذه من صادق ، خير من الدنيا وما فيها من ذهب
الصفحه ٤٠٥ : :
الموضع الأول
في رجال السند : والمراد من الإسناد
السالف هو الَّذي ذكره أولاً عن عدّة من أصحابنا
الصفحه ٤٣ : م ولادة الخواجة ، يوم السبت في الحادي عشر من
جمادى الأُولى سنة ٥٩٧
، تمام عمره : خمس وسبعون سنة وسبعة أيام
الصفحه ٦٤ : الصدوق له (من لا يحضره الفقيه) ، كما صرّح به في أول الكتاب المزبور
(٦).
قبر حمزة في أطراف
الحلّة
يوجد
الصفحه ١٣١ : نقلها :
(الأولى ـ قال : الأظهر أنَّ خروج
المهدي قبل نزول عيسی ، وقيل بعده.
الثانية ـ قال : تواترت
الصفحه ١٥٢ :
وثانياً : إنَّ وفاة يونس على ما في
رجال النجاشي سنة ٢٠٨
هـ (١) ، ومقتضاه أنه أدرك
من إمامة مولانا
الصفحه ١٨٥ : للعلماء ، التابع للحلماء ، القابل عن الحكماء» (١).
أقول : وتقريب المرام في موضعين :
الموضع الأول
في
الصفحه ٢٣٢ : صلىاللهعليهوآله
:
منهومان لا يشبعان : طالب دنيا وطالب علم ، فمن اقتصر من الدنيا على ما أحلّ الله
له سلم ، ومن
الصفحه ٢٤١ :
قال المعاصر المجلسي في وجيزته ، بعد
تضعیفه : ولعلَّه لا يضرّ في السند ؛ لكونه من مشايخ الإجازة
الصفحه ٢٤٣ : في جملة من رجع ، وكانت عثرته في أول
شبابه ، كما هو مذكور في غيبة الطوسي (٤).
(٥)
[ترجمة أحمد بن
الصفحه ٢٦٢ :
الموضع الأول
في رجال السند :
[ترجمة علي بن أحمد
الدقاق]
علي بن أحمد بن موسى ، ويقال له
الصفحه ٣٥٠ : ،
فإنَّهما يَدفع بهما صاحبهما المضرَّة الآجلة والعاجلة ؛ إذ من المعلوم أن حُسنَ
الخُلُق يمنع صاحبه عن المعاصي