الصفحه ٢٣٨ : الحديد في شرحه عند قول
أمير المؤمنين عليهالسلام
: «إن
الأئمّة من قريش غُرسوا في هذا البطن من هاشم لا
الصفحه ٢٤٢ : (٥)
، وتلميذه جدّي العلّامة في (التعليقة) وفي (شرح الوافية) (٦).
السادس : حكم جماعة من الفقهاء بصحَّة
طرق هو
الصفحه ٢٤٣ :
(أنَّ الأصحاب ذكروها في الصّحاح)
(١).
وفي (شرح اللمعة) وصف حديثه بالصحَّة (٢).
السابع : إن
الصفحه ٢٤٥ : الثاني
في شرح المتن :
[أ] ـ «لم يكن له في الآخرة من نصيب»
: هذا الفصل بيِّنٌ في نفسه لا يحتاج إلى شرح
الصفحه ٢٧٣ : الله لم يخرج من الدنيا حَتَّى يأتي عليه العلم [فيكون لله]»
(٢).
وقال في (شرح نهج البلاغة) : (الزهد هو
الصفحه ٣٣٠ : ، ويعتبر بما حواه من شرح أحوال السالكين من قصص الأنبياء والأولياء ،
كقصة : آدم ، ونوح ، وإبراهيم ، وموسی
الصفحه ٣٥٩ : :
[أ] ـ «فقال ما هذا»
: (ما) للاستفهام وطلب التصوُّر ، وهو على قسمين :
الأول : أن يكون المطلوب بها شرح الاسم
الصفحه ١٦٢ : الحديث ، والمذكور في
(الكافي) بدل الحسن بن الحسين ، الحسن بن أبي الحسين ، فكأن لفظة : (أبي) ساقطة من
الصفحه ٣١٨ : ، ففي الكافي بإسناده عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : «قرأت في كتاب علي
عليهالسلام
أنَّ
الله لم يأخذ
الصفحه ٣٤٩ : عنه
المضرَّة العاجلة القريبة ، كما أنَّ بالسيف يُدفع العدو القريب ، رُوي في الكافي
بإسناده عن أبي عبد
الصفحه ٣٥٠ : إلّا المقابلة بالمثل ـ أعني
دفع الضرر وكفّ الأذى عنه ـ.
ففي الكافي بإسناده عن أبي عبد الله
الصفحه ٥٦ : الرضا عليهالسلام من الكافي في حديث
أبي عمارة ، يزيد بن سليط الطويل ، قال أبو إبراهيم : «اُخبرك يا أبا
الصفحه ١٧٠ :
وفي الكافي أيضاً بإسناده عن الرضا عليهالسلام أنه ذكر رجلاً ،
فقال : إنَّه يحبُّ الرئاسة ، فقال
الصفحه ١٨٥ : )
(٢).
وقال في (الرواشح) : (هو من أجلَّاء مشايخ
الكليني ، وقد أكثر من الرواية عنه في الكافي ، وصرّح باسم جدِّه
الصفحه ٣٢٣ : إليهم ، وأنه مع ملامة الناس الترك أولی.
وفي الكافي : بإسناده عن أبي الحسن
الرضا عليهالسلام
، قال