الصفحه ١٩١ : من بني إسرائيل ، وقد
أسره بخت نصر وعزيراً ، فأنجاهما الله من العذاب ، ومات دانيال بناحية السوس. وقد
الصفحه ١٩٩ : ) (١).
(وبالحري بالمقام) ذكر ما رواه الكليني رحمهالله باسناده إلى أبي عبد
الله عليهالسلام
قال : «كان عابد في بني
الصفحه ٢٠١ :
لا يدفنوها ارتياباً
في أمرها ، فأوحى الله عزَّ وجلَّ إلى نبي من الأنبياء لا أعلمه الا موسی بن
الصفحه ٢١٥ : العكوف
على عبادة الله ، وملازمة طاعته ، وطلب الزلفى والقرب إليه.
قال الشيخ أبو علي بن مسکویه في
كتابه
الصفحه ٢٣٠ : بزيٍّ خاص ، ولا تسمّ باسم مخصوص ، ولا وضع اصطلاح جدید.
قال مالك بن دينار : (من لم يأنس بمحادثة
الله عن
الصفحه ٢٥٣ : الله تعالى إلى نبي من أنبيائه أن قل لفلان
بن فلان : وعزتي وجلالي لو دعوتني حَتَّى تنقطع أوصالُك ما
الصفحه ٢٦٧ : ء : (رأس الأدب كلّه حسن
الفهم والتفهُّم ، والإصغاء للمتكلّم)
(٢).
وقال بعض الحكماء لابنه : (يا بني
الصفحه ٢٧٠ :
الشفقة على خلق الله».
وبالجملة ينبغي للمعلّم الشفقة على
المتعلّمين بأن يجريهم مجری ولده وبنيه ، بأن
الصفحه ٢٧٨ : ، وتُسمِّيه بأشرف أسمائه ، وتصبر حَتَّی
__________________
(١) كذا ، والظاهر عن
المفضل بن عمر الجعفي كما
الصفحه ٢٨٠ : (٧).
قال يونس : (وسئل أبو عمرو بن العلاء عن
قول عنترة : وعمي صباحاً دار عبلة واسلمي
الصفحه ٢٨١ : ءك ، من النعومة.
قال امرؤ القيس بن حجر الكندي :
ألا عِمْ صباحاً أیُّها
الطَّللُ البالي
الصفحه ٢٨٣ :
واستند في ذلك إلى ما رواه علي بن
إبراهيم في تفسيره عن الصادقين عليهماالسلام
أنه قال : «التحيَّة
الصفحه ٣٢١ :
[ترجمة معاوية بن
وهب]
وأمّا معاوية : فهو ابن وهب البجلي ، أبو
الحسن.
قال النجاشي : (عربي صميم
الصفحه ٣٤٣ : .
(٥) الشعر ورد باختلاف
ونسب لمنصور الفقيه كما في تفسير الثعلبي ٣ : ٣٣٠ وتفسير القرطبي ٥ : ٢٥١ ،
وللمعافى بن
الصفحه ٣٤٩ : عليهالسلام ، قال : «إنَّ أعلم الناس
بالله أرضاهم بقضاء الله عزَّ وجلَّ»
(٢).
وفيه أيضاً بإسناده عن علي بن