الصفحه ١١٢ : بعث یحیی
بن هرثمة بن أعين مع جنود إلى المدينة ؛ ليشخصه إلى سُرَّ من رأى ، فأشخصه ، فأقام
بها عشرين سنة
الصفحه ٥٤ :
الوصول إلى الرضا عليهالسلام
فقد مات. فحين ما سمع أصحاب أحمد بن موسى ذلك تفرَّقوا عنه ، ولم يبق معه إلا
الصفحه ٦١ : حيدر الصفوي ، رمث (٢)
البقعة المذكورة ، وزاد على عمارتها السابقة في سنة ٨١٠.
حمزة ابن الإمام موسی
بن
الصفحه ١١٤ :
قصة شجرة كشمر (١)
ومدينة سامراء من إنشاء المعتصم
العبَّاسي ، وبنى بها منارة كان يصعدها على حمار
الصفحه ١٢٨ :
بشر بن سليمان مائتين
وعشرين ديناراً ذهباً إلى بغداد ، فشراها ، ثُمَّ أعطاها إلى ابنه العسكري
الصفحه ٩٧ : جنكيز خان ،
فهدمه تولي خان بن جنكيز خان ، وذلك في سنة ٦١٧ هـ (٢).
قال ابن الأثير في (الكامل) في ما
الصفحه ٩٥ : )
(٤).
قال ابن الأثير في (الكامل) في ضمن
حوادث سنة ٤٢١
هـ : (وجُدّد
عمارة المشهد بطوس الَّذي فيه قبر علي بن
الصفحه ٤٢ :
الجسر ببغداد ، ونودي عليه : هذا موسی بن جعفر قَدْ مات ، فانظروا إليه.
ثُمَّ حُمل ، فدُفن في مقابر قريش
الصفحه ٧١ : الحرام.
ومن أعظم آثاره : تعمير صحن الإمام موسی
بن جعفر عليهالسلام
، وتذهیب رؤوس منائره الأربع ، كما هو
الصفحه ١٢٦ : كبرى ، في سنة ستّ ومائة بعد
الألف من الهجرة في الروضة المنورة بِسُرَّ من رأى ، وذلك أنه لغلبة الأروام
الصفحه ٨٤ :
سنة إحدى ومائتين.
صورة رقم شهادة القاضي يحيى بن أكثُمَّ
: شهد يحيى بن أكثُمَّ على مضمون هذا
الصفحه ٣٠ :
القبور بالكتابة والبناء ، إضافةً إلى أن تمادي الأيام يوجب زوال الآثار.
نعم ، إن من يُعرف مرقده من بني
الصفحه ٣١ :
[قبر عثمان بن مظعون]
وفي الروايات من العامة والخاصة ، أنه :
(لمّا
توفت رقية ودفنها
الصفحه ٢٩ : ء السور ، فاتَّصل السور به ، وهو من بناء بعض الفاطميين من ملوك
مصر (٢).
قبر المقداد بن
الأسود الكندي
الصفحه ١٠ : من نسله ، وكل حسيني لأب ، هو حسني لأم ، ولا عكس) (١).
[عبد الله بن علي بن
الحسين عليهالسلام