الصفحه ١٥٤ : عيسى العبيدي ثقة ، صحيح الحديث ، فقد وثّقه أبو
عمرو الكَشِّي) (١).
[كتاب نوادر الحكمة]
تنبيه
الصفحه ١٥٥ : نوادر الحكمة (٣).
الوضوء والغسل بماء
الورد
إذا عرفت ذلك فنقول : ذهب الصدوق في
أوّل الفقيه في باب
الصفحه ٢١١ : العملية ، وتزكيتها باجتناب الرذائل واقتناء الفضائل الخُلقية)
(٢).
أقول : إعلم أن الحكمة عبارة عن العلم
الصفحه ٣٠٣ : تعالى : ﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ﴾ (٣)
، وقد فسّر الحكمة في قوله تعالى : ﴿وَآتَيْنَاهُ
الصفحه ١٣٤ :
ولعلَّ الحكمة في نزول عيسى عليهالسلام واقتدائه به في
صلاته ، أنَّ ملوك الأرض من الكفَّار كلّهم
الصفحه ١٤٤ : بأنَّ المال بعد
[وفاة] (١)
النبي صلىاللهعليهوآله
صار في حكم الوقف على المسلمين ، فيجوز لخليفة الوقت
الصفحه ١٤٥ :
آخرين.
ونِعمَ الحكمُ اللهُ. وما أصنع بفدك وغير فدك ، والنفس مظانُّها في غد جدث
الصفحه ٢١٥ : (طهارة النفس) : (أجمع
الحكماء على أن أجناس الفضائل أربع وهي : الحكمة ، والعفَّة ، والشجاعة ، والعدالة
الصفحه ٣٠٥ : معلوم من الدين ضرورة ،
فانفراد أحدهما عن الآخر لا يفيد شيئاً. إنَّ بعض أهل الحكمة قال : إنَّ إدراك
الصفحه ٣١١ : المذكور (٢)
، هو وأبوه مجهولان ؛ ولذا حكم غير واحد من أهل التحقيق بضعف الحديث.
[أ] ـ «فسأله عن مسائل
الصفحه ٣٤٣ : تكون في
غمٍّ وحسرة (٢).
ومن نوابغ الحكم : (الحسد حسكٌ من تعلَّق
به هلك) (٣).
ولبعضهم ، شعر
الصفحه ١٧ : ولدي ، يقال له : محمّد بن علي بن الحسين
عليهالسلام
،
أعطاه الله النور والحكمة. أبلغه سلامي»
(١).
قال
الصفحه ٢٣ :
غزير في الدين ، وأدب
كامل في الحكمة ، وزهد بالغ في الدنيا (١)
، وورع تام عن الشهوات ، وقد أقام
الصفحه ٤٩ : : قال جدّي بحر العلوم رحمهالله : (ما ذكره المفيد
رحمهالله
،
وغيره من الحكم
الصفحه ٨٠ : ، وجب لكم علينا الحكم والسلام.
ولم يُسمع منه في هذا المجلس غير هذا ،
وخُطب للرضا عليهالسلام
بولاية