الصفحه ٤٥٦ : :
الإمام أبي مُحَمَّد بن عاشور ، الناشر : دار إحياء التراث العربي ، ط ١ ، ١٤٢٢ هـ.
٦٠.
تفسير الجلالين
الصفحه ١٠٤ : ] (٢)
: إنَّ الجواد والهادي عليهماالسلام
لم يولدا في شهر رجب ، فكيف يقول الإمام الحجّة عليهالسلام
: (اللهُمَّ
الصفحه ١٧٨ :
وفي (القاموس) : (السبيع ، كأمير ،
السبيع بن سبع ، أبو بطن من هَمْدان ، ومنهم : الإمام أبو إسحاق
الصفحه ٣٩٦ : : وكان أهل الرواية عند وفاته مائة ألف وأربعة عشر ألفاً) (٢).
وذهب أصحابنا الإمامية إلى أنَّ وصف
الصحبة
الصفحه ٣٣٧ : كونه من الشيعة الإمامية ، كما يدل عليه وضع هذا الكتاب
، فإنَّه في فهرست كتب الأصحاب ومصنّفاتهم ، دون
الصفحه ١٣٣ : ـ وتبعه
بحديث أبي جعفر الباقر عليهالسلام
، فظنّ المؤلِّف رحمهالله
أنه من كتاب الصواعق المحرقة ، فلاحظ
الصفحه ١٥١ :
ثُمَّ ذکر کلام ابن
الوليد وقال : (إنَّ
أصحابنا ينكرون هذا القول ويقولون : مَنْ مثل أبي جعفر محمّد
الصفحه ١٥٦ : ، متقدِّماً ، عظيم المنزلة ، وُلد في أيام هشام بن عبد الملك ، ورأى جعفر
بن محمّد عليهماالسلام
بين الصفا
الصفحه ٢٢١ :
٢ : ١٨٢.
(٣) غفل مؤلف الكتاب
السيِّد جعفر بن محمّد باقر بن علي بن السیِّد رضا آل بحر العلوم رحمهالله عن
الصفحه ٢٣٥ : :
فلان ذو أكل ، إذا كان ذا حظّ من الدنيا ورزق واسع ، والمأكل : الكسب.
قال أبو جعفر الباقر عليهالسلام
الصفحه ٢٥٥ : الفضل بن شاذان ، عن حمّاد بن عيسى ، عن ربعي بن عبد الله ، عمّن
حدّثه ، عن أبي جعفر عليهالسلام
، قال
الصفحه ٣٤٦ :
وبإسناده عنه عليهالسلام أيضاً ، قال : «إنَّما سُمّي إسماعيل
صادق الوعد ؛ لأنه وعد رجلاً في مكان
الصفحه ٩٥ : تأتي إلى مشهد الإمام عليهالسلام
في النهار وتخدم الزوَّار ، فإذا جاء الليل سدّت باب الروضة وذهبت إلى
الصفحه ١٢٩ :
يمينه ، ملك عن يساره
، والناس في صلاة العصر ، فيتنحى له الإمام عن مكانه ، فيتقدَّم فيصلي بالناس
الصفحه ٢٠٥ :
، ولعليّ بالوصيّة ، [ولولده بالإمامة] ، ولشيعته بالجنَّة»
(٢).
إلى غير ذلك من الأخبار المستفيضة من
طرق