الصفحه ١٢٠ :
الإمامة ، وكان يجبر
الناس على إطاعته والقول بإمامته (١)
، وأراد أن يصلّي على جنازة أخيه ، فمنعه
الصفحه ١٤٦ : بن النعمان ، عن الشيخ الصدوق أبي جعفر محمّد بن علي
بن الحسين بن بابويه القمّي رحمهالله
، عن أبيه
الصفحه ٤٤٩ : : الإمام أبي حامد
مُحَمَّد بن مُحَمَّد الغزالي (ت ٥٠٥ هـ) ، دار المعرفة ، بيروت.
٥.
أخبار الدول وآثار
الصفحه ٤٦٩ :
العلمية ، بيروت ، ط ١ ، سنة ١٤١٦ هـ.
١٦٢. الغدير في الكتاب والسنة والأدب : الشيخ
عبد الحسين أحمد الأميني
الصفحه ٢٧٦ : توثيقه ، بل يدل عليه
كثرة رواية جعفر بن قولویه عنه في كتاب (کامل الزيارة) ، وقد نصّ في أوله أن
لا يروي
الصفحه ٣٢٥ :
الرضا عليهالسلام ، ومات حمّاد
بالكوفة سنة ١٩٠ ، كما هو المنقول عن ابن الجوزي في كتاب الجملة
الصفحه ٢٣٨ : أينما دار» (٣)
، رواه العامَّة في صحاحهم ، وذكروا في ذلك خمسة عشر حديثاً ، ومن جملة من رواه ،
إمام
الصفحه ٨١ :
هذا كتاب كتبه عبد الله بن هارون الرشيد
لعلي بن موسی بن جعفر وليّ عهده.
أمّا بعدُ : فإنَّ الله عزَّ
الصفحه ٣١٨ :
الإنصات والاستماع بدونه ، ولعلَّ المراد منه الحث على الكتابة بخصوصها ؛ إذ لا
يأمن الحفظ من النسيان ؛ ولذا
الصفحه ٩٤ : كتابة بالعبرانية ، فإذا حفرتم لحدي ، فعمّقوه وردّوها ممَّا يلي
رجليَّ.
فحفرنا ذلك المكان ، فكانت
الصفحه ٢٣٩ : الهاشمي أولى بالإمامة من غيره من قريش).
راجع الفصل الأول من مقدمة الكتاب
المزبور (٣).
[و] ـ «من أراد
الصفحه ١٤٨ :
وفي كتاب (بُلغَةُ المحدِّثين) : (كان بعضٌ من مشايخنا
يتوقَّف في وثاقة شيخنا الصدوق
رحمهالله
الصفحه ٢٤٧ : : (ليس بالمتحقّق بنا (٤)
، غير أنه روي عن جماعة أصحابنا من أصحاب جعفر بن محمّد عليهالسلام ، وكان ثقة
الصفحه ٣٣٤ : موسی بن جعفر كتابه ، (رجال النجاشي). له کتاب ، روی
عنه إبراهيم بن هاشم ، (الفهرست)).
الصفحه ٤١٢ :
أبيه بحر العلوم. وتلمذ ـ أيضاً ـ على العلماء البارزين ـ يومئذ ـ كالشيخ الأكبر
الشيخ جعفر کاشف الغطا