الصفحه ٢٦٤ : بن الحارث بن عبد المطلب الهاشمي ،
من أصحاب أبي جعفر الباقر عليهالسلام
، ثقة من أهل البصرة ، رُوي أن
الصفحه ٣٨٤ : ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : «حديث في حلال وحرام
تأخذه من صادق ، خير من الدنيا وما فيها من ذهب
الصفحه ٣٦ : الفضل ، ولزم أخاه موسی بن جعفر عليهالسلام ، وقال بإمامته
وإمامة الرضا والجواد عليهماالسلام.
وكان إذا
الصفحه ٧ : مُحرَّم ، كما في الكافي عن
الصادق عليهالسلام
(٤).
ويفهم من الرواية : أنَّ له حين قُتل
أبوه اثنتين
الصفحه ١٨٦ : الأشعري وهو أحد شيوخ أبي جعفر الكليني صاحب
الكافي رحمهالله
(١).
الموضع الثاني
في شرح متن الحديث
الصفحه ٢٤٨ :
بالمتحقّق
لنا ، غير أنه روي عن جماعة أصحابنا من أصحاب الصادق
عليهالسلام
،
وكان ثقة) (١).
فما
الصفحه ٤٦٥ :
١٢٩.
شرائع الإسلام في مسائل الحلال والحرام :
المحقّق الحلّي أبو القاسم نجم الدين جعفر بن الحسن
الصفحه ٦٢ : (تاريخ قم) : (أنه
قبر حمزة ابن الإمام موسى عليهالسلام)
(٣).
والصحيح : ما ذكرنا ، ولعلَّ المزار
المذكور
الصفحه ١٣٦ : عليهالسلام
أفضل من الحسين عليهالسلام
، ومن الأدلة على ذلك ما رواه الصدوق رحمهالله
في كتاب (إكمال الدين
الصفحه ٢٠٧ : ) ، وبهذا اللفظ عن الإمام الصادق عليهالسلام في الكافي ٥ : ٢٠ ح ١.
الصفحه ٢٥٢ : البرقي
في كتابه ، عن الصادق عليهالسلام
أنه قال : «كان
رجل في الزَّمان الأول طلب الدنيا من حلال فلم يقدر
الصفحه ٧٥ : علياً يحدّث عن أبيه ، عن جعفر
بن محمّد ... إلى آخر الحديث. ورأيت في كتاب (رشحات الفنون) من تأليفات أمين
الصفحه ١١٥ :
کتاب المزار ، المقنعة : ٤٨٦ ، تهذيب الأحكام ٦ : ٩٤ والكلام فيها عن حرم الإمامين
العسكريين عليهماالسلام
الصفحه ١٢٣ : حصر بعضهم
بناته عليهالسلام
في غيرها :
قال المفيد رحمهالله : وخلّف أبو جعفر
الجواد عليهالسلام
من
الصفحه ١١٧ :
أمّا الحسن عليهالسلام : فهو الإمام من
بعده.
وأمّا الحسين : فقد كان ممتازاً في
الديانة من سائر