الصفحه ٢٧٨ : تعليقة على نسخة مخطوطة لرجال الشيخ كتبها بعض الرجاليين المتأخرين ،
وأدرجها المؤلف رحمهالله
في كتابه هذا
الصفحه ٢٩٥ : عليهالسلام
أنه قال : «لا
تبدؤوا أهل الكتاب بالتسليم ، وإذا سلّموا عليكم فقولوا : وعليكم»
(٢).
وفي حديث آخر
الصفحه ٣٠٤ : أفلاطون الحكيم في كتاب (معادلة
التفس) ـ وهي من الصدئ المنسوبة إليه ـ مخاطباً بها ومعاذلاً لها : (يا نفس
الصفحه ٣١٠ : السامع
بحال الواعظ.
__________________
(١) کذا ، ولعلها :
(وصفاء نيّة).
(٢) کتاب سليم بن قيس
: ٢٦١.
الصفحه ٣٢٨ : يقولون.
وكان عبيد الله كبيرهم ووجههم. وصنّف
الكتاب المنسوب إليه ، وعرضه على أبي الله عليهالسلام
الصفحه ٣٣٠ : إلى غيره»
: من الكتب السماوية وغيرها ، يعني الفقيه الكامل يأخذ بالأحكام وغيرها من كتاب
الله ، ويتَّبع
الصفحه ٣٣١ :
ومعارج العرفان ، كما
بشّر الله أهل العقل والفهم في كتابه العزيز أيضاً بما ذكر ، فقال تعالى
الصفحه ٣٣٢ : المستنبط لأحكامها من السُنَّة والكتاب أعلى ثواباً
وأقرب تناولاً للملائكة ممَّن
الصفحه ٣٣٨ :
شهر آشوب السَّروي في كتاب (معالم العلماء) ، ومن ذكره الشيخ علي بن عبيد الله بن
بابویه في فهرسته ، وهذا
الصفحه ٣٥٣ : قال عليهالسلام : والدليل على ذلك
كتاب الله عزَّ وجلَّ :
__________________
(١) الروضة البهية
الصفحه ٣٧١ : الصبر في كتابه العزيز في مواضع كثيرة ، وأمر به وجعل أكثر الخيرات
مضافاً إلى الصبر ، وأثنی على فاعله
الصفحه ٣٧٢ : إِسْرَائِيلَ بِمَا
صَبَرُوا﴾ (١).
وبالجملة : فقد ذكر الله سبحانه وتعالى
الصبر في كتابه العزيز في نيِّف وسبعين
الصفحه ٣٨١ : الأُصول
المدوَّنة) (٢) ـ له أصل ، أو كتاب ،
ولا ريب أنَّ إكثارهم ذلك ليس إلّا لإرادتهم من ذلك الإشارة إلى
الصفحه ٣٨٩ :
الإنسان وجوهاً ،
منها : قابليته للكتابة التي بها يقدر على إبداع العلوم التي يستنبطها في الدفاتر
الصفحه ٣٩٩ : كتابه : ﴿لِّيَتَفَقَّهُوا
فِي الدِّينِ وَلِيُنذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ