الصفحه ١٩٦ : النوري رحمهالله
في كتابيه الفيض القدسي : ٢٣٣ عن كتاب مرآة الأحوال جهان نما ، وفي خاتمة المستدرك
٢ : ١٩٦.
الصفحه ٣١٢ :
والانجيل : کتاب عيسی عليهالسلام يؤنّث ويذكّر ، فمن
أنّث أراد الصحيفة ، ومن ذكر أراد الكتاب ، وهو
الصفحه ٣٢٩ : بتقدير أعني
والمقصود : أن الفقيه الكامل في فقهه لا محالة يكون كذلك ، وذلك ؛ لأنه إن فقه وضع
الكتاب العزيز
الصفحه ٣٥٢ : ، وهو واجب
على مقتضى قواعد العدل.
وأمّا الثاني : فكثير في الكتاب
والسُّنة ؛ أمّا الكتاب كقوله تعالى
الصفحه ٣٩٤ : ثبت فيه ، ونفعه إيمانه ، ومن دخل فيه يغير علم خرج منه كما دخل فيه».
وقال : «من أخذ دينه من كتاب الله
الصفحه ٤٠١ : مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَىٰ مِن بَعْدِ مَا
بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ
الصفحه ٨ : في كتاب (المعارف)
: (أنَّ اُمّ زین العابدین زوّجها بعد أبيه بزيد مولى أبيه ، وأعتق
جارية له وتزوَّجها
الصفحه ١٣ : ء المتصدون لمدحه ، فأولهم:
الصدوق رحمهالله
في العيون ، ثُمَّ تبعه شيخنا المفيد ، والطبرسي في كتاب إعلام
الصفحه ٣٠ :
القبور بالكتابة والبناء ، إضافةً إلى أن تمادي الأيام يوجب زوال الآثار.
نعم ، إن من يُعرف مرقده من بني
الصفحه ٣١ : : بهذا اُميّز قبر أخي ، وأدفن معه كل من مات من
ولدي) (٢).
وروى الدولابي المتوفَّى سنة ٣١٠ هـ في كتاب
الصفحه ٣٣ :
كتابه : ﴿إِذَا
زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا * وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا *
وَقَالَ
الصفحه ٥٥ : ء في آخر كتابه
(الكُلّيات) : (وممَّا
جرى مجرى المثل الَّذي لا يغيّر : (علي بن أبي طالب) حَتَّى ترك في
الصفحه ٥٩ : ، ومن أجرة كتابة القرآن أعتق ألف
نسمة) (٣).
واختلف المؤرخون في : أنه الأكبر ، أو
السيِّد أحمد؟
وكيف
الصفحه ٧٩ : والكتّاب ، وأهل الحلّ والعقد ،
وكان ذلك في يوم الخميس ، لخمس خلون من شهر رمضان سنة ٢٠١ هـ ، وقال للفضل بن
الصفحه ١٢٦ : كتاب (جامع الشرائع) في باب اللّعان : إنه إذا وقع
بالمدينة يستحب أن يكون بمسجدها عند منبره عليهالسلام