الصفحه ٨٦ : .
وقد ذكر المفيد رحمهالله شيئاً ما يقبله عقلي
، ولعلّي واهم. وهو أن الإمام كان يعيب ابني سهل عند
الصفحه ٩٢ : (١) الإمام عليهالسلام دُفن بجنب هارون في
تلك القُبَّة التي بناها المأمون ، فلا وجه لما هو الشائع على الألسن
الصفحه ٩٦ : تعيين المحراب الواقع في المسجد فوق الرأس إنما كان بإشارة من الإمام عليهالسلام ، وتعيين علماء
الشيعة
الصفحه ٩٧ : ، ففعلوا بها كذلك أيضاً ، وخرَّبوها وخرَّبوا المشهد الَّذي
فيه الإمام علي بن موسى الرضا
عليهالسلام
والرشید
الصفحه ٩٨ : أربع وثمانين وألف ، وكان هذا التجديد سنة ستّ
وثمانين وألف ، كتبه محمّد رضا الإمامي.
ومكتوب على جبهة
الصفحه ١٠٠ :
تعالى ، والطواف حول مرقد الإمام ، والاشتغال بقراءة القرآن على الرأس الشريف ،
وحينما كان يقرأ ، سمع صوت
الصفحه ١٠١ : من بين يديه ،
فأرسل فرسه في طلبه ، وجدَّ في العدو ، فالتجأ الغزال إلى قبر الإمام علي بن موسى
الرضا
الصفحه ١٠٢ : تواریخ خراسان وأحوال الإمام الرضا عليهالسلام
، لم أقف عليه ، وهو للمولی نوروز علي بن محمّد باقر الواعظ
الصفحه ١٠٩ : أحد ، ومن المعلوم أن تولية الأوقاف من قبل الإمام من أقوى شواهد
العدالة في حق المتولّي (٢).
وما رواه
الصفحه ١١٢ :
تاريخ الإمام الجواد عليهالسلام.
(٧) شرح اُصول الكافي
٧ : ٢٩٦ ، والصحيح أنها زوجة أبيه عليهالسلام
ولم
الصفحه ١١٨ : بالإمامة وأقامه مقامه» (٢).
والأخبار في هذا كثيرة قَدْ أوردها
المفيد رحمهالله
في الإرشاد (٣)
، ومع ذلك
الصفحه ١٢٥ :
الأرجح عند زيارة
الإمام علي الهادي عليهالسلام
، تأخُّر الزائر عن الضريح المبارك بمقدار ذراع أو
الصفحه ١٢٨ : ، متَّكئاً على ملكين ، ملك عن
__________________
(١) ينظر : كمال
الدين ٤١٧ ، ح ١ ، دلائل الإمامة : ٤٨٩
الصفحه ١٣٠ : الله محمّد بن
ماجة القزويني في حديث طويل في نزول عيسی بن مریم عليهالسلام ، عن أبي أمامة
الباهلي ، قال
الصفحه ١٣١ :
الامام ينكص عن عيسى
القهقرى ؛ ليتقدم عيسى يصلّي بالناس ، فيضع عيسی يده على كتفيه ثُمَّ يقول
له