الصفحه ١٨٩ :
من هذا المكان ،
ويكفنه فوق كفنه ، ويصلّي عليه ، ويدفنه في محل لا تصل إليه يد أهل الشوش ، ففعل
ذلك
الصفحه ٢٨٤ :
فلا ريب في أنَّ إطلاق الآية يحمل على
ذلك ، فأمّا الروايات المذكورة المتضمِّنة لإطلاق التحيَّة في
الصفحه ٢٩٢ :
التاسع : إذا سلّم واحد على جماعة يكفي
جواب واحد إجماعاً ، كما هو الشأن في سقوط جميع الواجبات
الصفحه ٣٢٧ : الله ، ولم يؤمِّنهم
من عذاب الله ، ولم يرخّص لهم في معاصي الله ، ولم يترك القرآن رغبة عنه إلى غيره
الصفحه ٣٤٢ : في الدنيا والدين ، وأنه لا ضرر به على
المحسود في الدين والدنيا ، بل يستقع به في الدين والدنيا ، ومهما
الصفحه ٣٨٧ :
وعدّه في (الحاوي) في قسم الثقات دون
الموثَّقين ، وكذا صاحب (المشتركات) (١)
؛ ولذا قال المجلسي في
الصفحه ٣٩٩ : عليهالسلام
يقول : «تفقَّهوا في الدين ، فإنه من لم يتفقه منكم في الدين فهو أعرابي ، إن الله
تعالى يقول في
الصفحه ٤١٢ :
عليه من الديون
المبالغ الباهظة ، فسافر من النَّجف إلى کرمانشاهان يسعى في تحصیل ما يؤدِّي
به ديونه
الصفحه ٢٩ :
وقبر إسماعيل ليس في البقيع نفسه ، بل
هو في الطرف الغربي من قُبَّة العبَّاس في خارج البقيع ، وتلك
الصفحه ٣٠ : صلىاللهعليهوآله دُفنوا في البقيع).
وذكر القاضي عيّاض في (المدارك) : (أنَّ
المدفونين من أصحاب النبي
الصفحه ٤٦ :
وفي (الكافي) في باب (إنّ الإمام متى
يعلم أنّ الأمر قَدْ صار إليه) ، بسنده عن علي بن أسباط : قال
الصفحه ٦٣ :
حقّه القدح). انتهى (١).
قلت : والمكتوب في لوح زيارة المرقدين
أن أحدهما إبراهيم ، وقد تقدم أنه
الصفحه ٨٧ :
لقتله ، وموجباً
لركوب هذا الأمر العظيم منه. وقد كان يكفي في هذا الأمر أن يمنعه من الدخول عليه
الصفحه ٩٢ :
وبالجملة ، فالظاهر أن سناباد كانت بلدة
صغيرة بطوس ، وكانت لحميد بن قحطبة فيها دارٌ وبستانٌ
الصفحه ١٠٥ : يقل : (بالمولودين) ، ولأجل ولادة الحسين عليهالسلام ثالث شعبان ، قيل في
دعائه : (اللهُمَّ إني أسألك