الصفحه ٢٢٧ :
وقال المجلسي رحمهالله في (مرآة العقول) في
شرح هذا الخبر (عند قوله : تحنُّك في برنسه) : (يومين
الصفحه ٣٣٢ :
[هـ] ـ «ألا لا خير في قراءة ليس فيها
تدبُّر» : التدبُّر في القرآن هو التفكُّر فيه والاعتبار به
الصفحه ٧ :
وذكرها الجنابذي ، وابن الشافعي ، وابن
حجر (١).
ومع ذلك : فمن الغريب ما عن ابن بكَّار
في
الصفحه ٥١ : ودعا
الناس إلى بيعة محمّد بن إبراهيم طباطبا (٢)
، ثُمَّ دعا الناس إلى بيعة نفسه ، وحجّ في سنة ٢٠٢ هـ
الصفحه ٥٨ :
وما هو معروف في الألسنة من أن الرضا عليهالسلام قال فيه : «من لم
يقدر على زيارتي فليزر أخي القاسم
الصفحه ٦٢ : الفتوح حسين بن علي
الخزاعي الرازي : صاحب التفسير المعروف بـ(روض الجنان) في عشرين مجلّداً فارسياً ،
إلّا
الصفحه ٩٥ :
ويظهر من الخبر المروي عن الرضا عليهالسلام : «أنّي اُدفن في
دار موحشة ، وبلاد غريبة» (١)
، أنه في
الصفحه ١٠٤ :
وذكر الشيخ الطوسي رحمهالله في متهجّده عن ابن
عيّاش : (أنّ اليوم الثاني من رجب كان مولد الهادي
الصفحه ٣٧ :
عالية ، وآثار قديمة
، منها : اللوح الموضوع على المرقد المكتوب فيه اسمه واسم والده ، وتاريخ
الصفحه ٨٨ : الحادثة من [خروج] (١)
الأشراف والسادة من العلويين في الأطراف ، فلمَّا استقر أمره أظهر كيده) (٢).
وأمّا
الصفحه ١١٣ :
وكان قبضه في يوم الاثنين الثالث من شهر
رجب في سنة ٣٥٤
هـ على ما نقله جماعة ، وقيل : إنه اتّفاقي
الصفحه ١٢٣ : عندها ، وكانت حاضرة عند ولادته عليهالسلام ، وكانت تراه حيناً
بعد حين في حياة أبي محمّد العسكري
الصفحه ١٢٦ :
[داهية عظمى]
ونقل المجلسي في آخر المجلّد الثاني عشر
من البحار : (أنه وقعت داهية عظمی ، وفتنة
الصفحه ١٤٠ :
وروى الحسن بن سليمان الحِلّي في مختصر
کتاب سعد بن عبد الله الأشعري بإسناده عن أبي عبد الله
الصفحه ١٥٢ :
وثانياً : إنَّ وفاة يونس على ما في
رجال النجاشي سنة ٢٠٨
هـ (١) ، ومقتضاه أنه أدرك
من إمامة مولانا