الصفحه ٣٣٦ : : «كان أمير المؤمنين عليهالسلام
يقول : يا طالب العلم ، إنَّ العلم ذو فضائل كثيرة : فرأسه التواضع ، وعينه
الصفحه ٣٤٥ : للناس : إنّي أبخر.
فقال : معاذ الله يا أمير المؤمنين أن
أتحدث بما ليس به علم ، وإنما كان ذلك مكرً منه
الصفحه ٣٦٣ :
لولده الحسن عليهالسلام
: «وتفقَّه
يا بني في الدين» (٤)
، وقوله تعالى : ﴿لِّيَتَفَقَّهُوا
فِي الدِّينِ
الصفحه ٣٦٩ : »
(١).
و «الصُبَّر»
: ـ بضمِّ الصاد وتشديد الياء المفتوحة. جمع الصابر.
«أصبر
منا»: أي الصبر عليهم أشقّ وأشدّ
الصفحه ٣٩١ : وكماله ، فلابدَّ أن يكون
عائداً إلى العبد) (١).
أقول : كما قال الله تعالى : ﴿يَا أَيُّهَا
النَّاسُ
الصفحه ٣٩٨ : »
: بكسر السين ، جمع سوط ، وهو آلة الجلد ، والأصل سواط ـ والواو فقلبت ياء لكسرة
ما قبلها ـ وتجمع على الأصل
الصفحه ٤٢٠ : يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا.............................................. ٢٠٩
يَا أَيُّهَا
الصفحه ٣٠ : ، ورُقيَّة ، واُمّ كلثوم ـ بنات رسول الله صلىاللهعليهوآله
ـ.
__________________
بالفاضل المقداد
بنا
الصفحه ٥٣ : الله ، والفرض عليّ وعليكم من الله والرسول
طاعته ، بكل ما يأمرنا.
فكلُّ من كان حاضراً خضع لكلامه
الصفحه ٧٣ :
جعفر عليهماالسلام
لمّا اشترتها. رأت رسول الله في المنام ، وقد أمرها بأن يقطعها (تقطعها ـ ظ) إلى
الإمام
الصفحه ٨٣ : ، وقلَّدني خلافة العمل فيهم عامّة ، وفي بني العبَّاس بن
عبد المطلب خاصة ، أن أعمل فيهم بطاعة الله وطاعة رسوله
الصفحه ١١٠ : في فهرسته : (أنه ثقة ، ورع فاضل ، محدّث ، له : كتاب (أنساب آل
الرسول وأولاد البتول) ، (كتاب في الحلال
الصفحه ١٣١ : : تقدّم» (١).
وروى البخاري ومسلم في صحيحهما ، عن أبي
هريرة ، قال : قال رسول الله الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٤١ : ثواب العالم
والمتعلم
[٦٣] ـ قال رحمهالله : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «مَن سلكَ طريقاً يطلب
الصفحه ١٤٤ : ادِّعائها وإظهار رغبتها فيه ، كما رُوي عن عثمان أنه أعطى الحكم بن العاص ـ طرید
رسول الله صلىاللهعليهوآله