الصفحه ٤٣٢ : الأئمة الثمانية
المشهورين ، والشواذ المروية عن القراء المعتبرين».
ويقول في خاتمة
الكتاب ما نصه : «وقد
الصفحه ٤٣٧ :
كونه مفسرا. قال الذهبي : ولا أحيلك على نقطة بعينها ، فإنه لا يكاد يخلو
موضع من الكتاب من ذلك
الصفحه ٤٤٩ : النمط العليل ، واستنتج أخيرا : أنّ الكتاب في ذاته موسوعة علمية ، ضربت في كل
فن من فنون العلم بسهم وافر
الصفحه ٥٠٥ :
ومائتين (١).
فقد تم إملاء
الكتاب خلال ثلاث سنوات ، كل يوم الثلاثاء والجمعة من الأسبوع في كل شهر
الصفحه ٥٠٦ : بصدد الحديث عن معاني القرآن لأبي عبيد
وأنه احتذى فيه من سبقه : «وكذلك كتابه في معاني القرآن ، وذلك أنّ
الصفحه ٥٠٧ : على ذكر الإعراب ووجوه القراءات ، فأتيت به على ذلك.
والكتاب مرتب
حسب ترتيب السور ، متعرضا لإعراب
الصفحه ٥١١ :
وعنوا بذلك عناية بالغة ، جزاهم الله عن الإسلام والقرآن خير جزاء.
وأقدم كتاب وصل
إلينا في تفسير
الصفحه ٥٢٣ :
تفسير آيات الأحكام ، وقبس من نور القرآن ، وصفوة التفاسير ؛ وهو الكتاب
الذي نحن بصدده.
وهو تفسير
الصفحه ٥٧١ :
قوله تعالى : (فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ)(١) في كتاب الجمع والتفصيل».
وفي (ص ٧٧) عند
كلامه على حروف
الصفحه ٦١٤ :
لا تسألوا أهل الكتاب عن شيء
٨٤
لا تصدّقوا أهل الكتاب ولا تكذّبوهم
٨٥ ، ٩٠
الصفحه ١٢ : تفسير القرآن في كتاب ، وهذا الكتاب أخذه عطاء بن دينار.
وبما أنّ سعيد بن جبير قتل سنة (٩٥) ولا شكّ أنّ
الصفحه ٣٩ :
ولا تليق بجزالة كلام سيّد المرسلين ، كما لا يقيمون لها أسنادا.
قال أبو شامة
في مختصر كتابه
الصفحه ٦٠ :
شيوخ يحتملون. وقد حدّث عنه ابن جريج والثوري والكبار. له كتاب صنّفه في المسانيد
أسماه «الموطّأ» أضعاف
الصفحه ٦٤ : (٣).
وقال ابن
الجوزي : والكذّابون والوضّاعون خلق كثير ، قد جمعت أسماءهم في كتاب «الضعفاء
والمتروكين». وكان
الصفحه ٧٩ : ، وهي قصّة أو أسطورة تروى عن مصدر إسرائيلي ، سواء أكان عن كتاب
أو شخص ، تنتهي إليه سلسلة إسناد القصة