الصفحه ٥٧٨ :
يقول : «وما
خلق الله أشقّ ولا أشدّ من علماء الرسوم على أهل الله المختصّين بخدمته ، العارفين
به من
الصفحه ٧١ :
ورتّبتها في فصول وأبواب ، ونحن نورد من ذلك أمثلة نموذجية :
فممّا وضعته يد
السياسة الغاشمة ، ما
الصفحه ٣٩٥ : »
بكل متمرّد عات ، سواء أكان من الجن أم الإنس ، وحتى الحيوان الخبيث يقال له :
شيطان عند العرب ، كالأفعى
الصفحه ٤٩٢ :
بِيَمِينِهِ)(١) من غير تصوّر قبضة وطيّ ويمين ، وإنما هو تخييل لعظمة
شأنه ، وتمثيل حسّي ، ألا ترى
الصفحه ٥٩٨ : إِذْ جاءَهُمُ الْهُدى)
٤١٩
١٠١
(وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسى تِسْعَ آياتٍ بَيِّناتٍ
الصفحه ٦٠٣ :
(أَفَمَنْ شَرَحَ
اللهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ)
٤٠٩
٦٧
الصفحه ٦٤٤ : ............................. ٢٤٩
٢٦
ـ الإسرائیلیات في هدیّة ملکة سبأ لسیدنا سلیمان..................... ٢٥١
٢٧
ـ الإسرائیلیات
الصفحه ١٣٤ : وأمثالهم ـ أو موجود بالفعل في كتب العهدين الموجودة بأيدينا
اليوم ، وهذا كأكثر ما ينقله أئمّة الهدى ، ولا
الصفحه ٦٣٣ : ، ٤٦٠
علاء الدولة
السمناني : ٥٨٧
علقمة : ١٠٨
علم الهدى :
٣٧٤ ، ٣٩٥ ، ٤٠٨
علي عليهالسلام : ٢٢
الصفحه ٤٧١ : من ألفاظ وكلمات وحروف روحا كليّة ،
كانت هي جوهر القرآن الأصيل ، وكانت بمثابة الروح في الجسد من
الصفحه ٣٣٦ : التفسير
في النقل والاعتماد على الرأي ، وما يجب توفّره لدى المفسّر عند تفسيره للقرآن ،
من مؤهلات ضروريّة
الصفحه ٤٧٢ :
القرآن تبيانا لكل شيء ولا يكون تبيانا لنفسه؟!
لكن التزام
تفسير القرآن بنفسه ، يتطلّب جهدا بالغا
الصفحه ٢٢ : ء
منه مبهما في موضع منه ، قد جاء مفصّلا ومبيّنا في موضع آخر ، بل وفي القرآن تبيان
لكل شيء جاء مبهما في
الصفحه ٥١٠ : ، لغة
عمان. و «بسّت» بمعنى تفتّتت ، لغة كندة ، وهلمّ جرّا. وعليه فالذي جاء منه في
القرآن الشيء الكثير
الصفحه ٤٥٢ : تعيين ما أبهمه القرآن ، من مثل الحروف المقطّعة ، وبعض الألفاظ المبهمة
الواردة في القرآن ، مما أبهمه