الصفحه ١١٥ : بن العاص. وعبد الله بن عمر. وعبد الله بن عباس ، غير أن الأخير مكذوب عليه ،
وقد فصّلنا الكلام فيه.
الصفحه ١١٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بخيبر فكلّم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أصحابه في أن يشركوا أبا هريرة في الغنيمة ، ففعلوا
الصفحه ١٠٥ : قصّ تميم الداري ، استأذن
عمر ، فأذن له فقصّ قائما (٢). وروى عن ابن شهاب ، أنّ أوّل من قصّ في مسجد رسول
الصفحه ١١١ : لوصيّة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إيّاه أن يتابع أباه عمرو بن العاص. وقد نسي قوله تعالى
الصفحه ٧٦ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال لبلال : هلمّ ، عليّ بالناس. فاجتمع الناس ، فخرج
رسول الله
الصفحه ١٢٤ : وبك
رسولا ، ثم نزل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ويقرب من ذلك ما
أخرجه الحافظ أحمد بن إبراهيم
الصفحه ١٢٢ :
قال : جاء عمر بن الخطاب إلى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقال : يا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٣٥ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم :
«إن بني
إسرائيل لما اعتدوا ، وعلوا ، وقتلوا الأنبياء ، بعث
الصفحه ٢٥٥ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إن داود سأل ربه مسألة ، فقال : اجعلني مثل إبراهيم
، وإسحاق
الصفحه ٣٢٤ :
تأويلا للآية : أنّ الصلوات الّتي يجب المحافظة عليها هم : رسول الله ، وعليّ ،
وفاطمة ، وابناهما
الصفحه ١١٢ : عبد الله بن عمرو : ليطب به أحدكما نفسا
لصاحبه ، فإنّي سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول
الصفحه ٥٠١ : : «ولو
لا الاستناد بحسّان بن ثابت الأنصاري صاحب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وشاعره ، والمنافح عنه
الصفحه ٥٣ :
الأسواق والمساجد ، فيضعون على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أحاديث بأسانيد صحاح قد حفظوها ، فيذكرون
الصفحه ٥٩ :
بيده أن تعال ، فجاء متوهما النوال. فقال له يحيى : من حدّثك بهذا الحديث؟ فقال :
أحمد بن حنبل ويحيى بن
الصفحه ٦٤ : . قال : لا بأس إذا كان
الكلام حسنا أن تضع له إسنادا. وعن أحمد بن حنبل قال : عمدا ، كان يضع الحديث