الصفحه ٤٠٢ : عليهمالسلام إلّا أوردها وتعرّض لها بتفصيل ، ثم الأدب واللغة بشكل
مستوعب ، ثم مسائل الكلام والفلسفة والفقه في
الصفحه ٤٠٧ : كلما أتاحت له الفرصة ، فيغتنمها ، ويسهب الكلام في مسائل فلسفية
بعيدة الأغوار ، بما ربما أخرجه عن حدّ
الصفحه ٤٠٨ : التعليق من غيره ،
مثلا جاء ذيل تفسير قوله تعالى : (جَزاءً بِما كانُوا
يَعْمَلُونَ)(٤) وفيه مسائل ، المسألة
الصفحه ٤٢١ : في المسألة وذكر مقالات تشكيكيّة ، وأسندها إلى
أهل التشكيك ، ممن فرضهم أهل العناد في مسائل الكلام
الصفحه ٤٢٦ : ذُرِّيَّتِي قالَ لا يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ)(٦).
نراه يبحث عن
مسائل الإمامة على مذهب الشيعة الإمامية
الصفحه ٤٢٩ : يردّ
المسائل ، هي بالهزل أشبه منه إلى الجدّ مما لا يتناسب ومقام علميته الرفيعة.
مثلا : عند
تفسير قوله
الصفحه ٤٣١ : ، كما أنه يتعرّض
عند آيات الأحكام لبعض المسائل الفقهية بدون توسّع منه في ذلك.
ومما يمتاز به
البيضاوي
الصفحه ٤٣٨ : . وغيرهما من كتب ورسائل عنيت بأهمّ
المسائل الإسلاميّة العريقة.
وهذا التفسير
من أفضلها ؛ حيث كان من آخر
الصفحه ٤٥١ : ، ونعني بذلك أنّ التفسير لم يعد
يظهر عليه في هذا العصر ذلك الطابع التقليدي الجافّ ، من معالجة مسائل شكليّة
الصفحه ٤٦٦ : المسائل الفلكية الواردة في القرآن ، ويتعرّض للقضايا الكونية
في الخلق والتدبير ، وفي النهاية يقول : «من
الصفحه ٤٧٢ : ء الكثير من التعرّض لمسائل الفقه والأحكام
بصورة مبسّطة ، وهكذا تجده يفصّل في المسائل الكلامية الاعتقادية في
الصفحه ٥١٧ : اللفظيّة والبيانيّة والمعنويّة ، مع الخوض أحيانا في
المعاني اللغوية والمسائل النحوية ، كل هذا ـ كما قال
الصفحه ٥٢٠ : القربى قرة عين ...». فرغ منه سنة (١٠٧٦ ه).
وهو تفسير موجز
لطيف يحتوي على أمّهات المسائل التفسيرية
الصفحه ٥٢١ : المؤلف
لتفسيره مقدمة وجيزة ذكر فيها ما يتعلق بشئون القرآن وعلومه الشيء الوفير ، وحقّق
فيها مسائل كثيرة
الصفحه ٥٣٥ : أوامره ونواهيه وأحكامه وتكاليفه
، من عبادات وفرائض وأصول معارف وفروع مسائل ، إن قام بها المكلّف عن إيمان