الصفحه ١١ : الدفاتر والألواح هو مجاهد بن جبر ، توفّي سنة (١٠١). يقول ابن أبي
مليكة : «رأيت مجاهدا يسأل ابن عباس عن
الصفحه ١٥ : في «البسيط» ، وأبي حيّان
في «البحر المحيط».
وصاحب العلوم
العقلية تراه يعني في تفسيره بأقوال الحكما
الصفحه ٣٤ :
__________________
(١) راجع : شرح النهج
لابن أبي الحديد ، ج ٤ ، ص ٦٣ ، وسيأتي ذلك عند الكلام عن الوضع للسياسة.
(٢) التفسير
الصفحه ٣٥ : أعداد
هائلة. فهذا عبد الكريم بن أبي العوجاء ـ وكان خال معن بن زائدة وربيب حماد بن
سلمة ، وكان يدسّ
الصفحه ٤٢ : تحتاج
إلى تتمة ، فقد أتممناها. ثم أسند إلى أبي عبد الله النهاوندي ، قال : قلت لغلام
خليل : هذه الأحاديث
الصفحه ٤٨ : (٣).
ومما قاله
هؤلاء الكهنة بهذا الشأن : إن ملك النبي سيكون بالشام ، روى البيهقي في الدلائل عن
أبي هريرة
الصفحه ٥١ : حنبل ، قال : سألت أبي ما تقول في عليّ
ومعاوية؟ فأطرق ، ثم قال : ايش أقول فيهما ، أن عليا عليهالسلام
الصفحه ٥٥ : ، يعاونه في ذلك تلاميذه الكبار
أمثال : عبد الله بن عمرو بن العاص ، وعبد الله بن عمر بن الخطاب ، وأبي هريرة
الصفحه ٥٦ : الفتنة أن أرهص بيهوديّته
بأنّ الخلافة بعد عثمان ستكون لمعاوية.
فقد روى وكيع
عن الأعمش عن أبي صالح : أنّ
الصفحه ٦٤ : .
وروى بإسناده
عن أبي عبد الله محمد بن العباس الضبّي ، قال : سمعت سهل بن السري يقول : قد وضع
أحمد بن عبد
الصفحه ٦٥ :
بن أبان البصري من كبار شيوخ الطبراني ، كان كذابا دجّالا يضع الحديث على الثقات.
أحمد بن داود ،
ابن
الصفحه ٦٩ : لوهب وما
روى وما جمعا
إلى آخر أبيات.
قال ابن عدي :
أبو البختري من الكذّابين الوضّاعين ، وكان
الصفحه ٧١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في قباء أسود ومنطقة ، فقال أبو البختري : حدّثني جعفر
بن محمد الصادق عن أبيه قال : نزل جبريل على
الصفحه ٧٢ : ذكر ابن
الجوزي في «الموضوعات» (٢).
وروى القرطبي
في تفسيره مرسلا رفعه إلى أبيّ بن كعب ، قال : قرأت
الصفحه ٧٥ : محمد بن
مزيد بإسناده عن أبي منظور ـ وكانت له صحبة ـ قال : لمّا فتح الله على نبيّه خيبر
أصابه من سهمه