الصفحه ١٧١ : الصحيحة ، وذلك مثل ما أخرجه
ابن عبد الحكم عن أبي ضمرة قال : استظل سبعون رجلا من قوم موسى في خفّ رجل من
الصفحه ١٨٠ : أبو عاصم وغير واحد ، عن سعيد بن أبي عروبة عن قتادة
، عن خلاس عن عمار بن ياسر موقوفا ، ولا نعرفه مرفوعا
الصفحه ١٨١ : ، والباطل لجلج ، لا يتّفق عليه غالبا.
وسنكتفي بذكر الرواية
الطويلة التي ذكرها ابن أبي حاتم ، في تفسيره
الصفحه ٢١٢ :
أبيه ، عن جده ، عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إن سفينة نوح طافت بالبيت سبعا ، وصلّت عند
الصفحه ٢١٥ : : رأى صورة أبيه يعقوب في الحائط ، وقيل : في سقف الحجرة
، وأنه رآه عاضّا على إبهامه ، وأنه لم يتعظ بالندا
الصفحه ٢٦٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ابن لهيعة ، وهو مضعف في الحديث ، وفي سندها أيضا يزيد
بن أبان الرقاشي
الصفحه ٢٧٣ :
وَأَلْقَيْنا عَلى كُرْسِيِّهِ جَسَداً ثُمَّ أَنابَ)(١).
وقد ذكر الكثير
منها في تفاسيرهم ، ابن جرير ، وابن أبي
الصفحه ٢٧٦ : أبي حاتم : حدثنا علي بن الحسين ، قال :
حدّثنا محمد بن العلاء ، وعثمان بن أبي شيبة ، وعلى بن محمد
الصفحه ٢٨٢ :
وقد ذكر ابن
جرير ، وابن أبي حاتم الكثير من هذه الروايات في تفسيريهما ، منها : ما هو موقوف
الصفحه ٢٨٣ : ذكر قصة طويلة.
ثم ذكر ما رواه
ابن أبي حاتم بسنده ، عن الزهري ، عن أنس بن مالك : أن النبيّ
الصفحه ٢٩٤ :
وكذلك روى هذا
الباطل ابن أبي حاتم ، وابن مردويه ، وسنده واه ؛ لأن فيه نوح بن أبي مريم ، وهو
وضّاع
الصفحه ٣١٠ : الحمد
والمنة ـ ، حتى أن أبا محمد عبد الرحمن بن أبي حاتم الرازي رحمهالله أورد هنا أثرا غريبا ، لا يصح
الصفحه ٣١٩ :
العلم من الصحابة والتابعين.
قال : وأمّا
القول الذي روى الفرج بن فضالة عن علي بن أبي طلحة ـ أن
الصفحه ٣٣٢ : هذا التأليف الّذي
جمع بين الغث والسمين.
٦ ـ الدرّ المنثور في التفسير بالمأثور
لجلال الدين
أبي
الصفحه ٣٤٦ : . ثم ظهر تفسير أبي الفتوح الرازي في عهد متأخر والذي سبقه بقرون. وقد
اعتمد المفسّر على أشهر التفاسير