الصفحه ٤٠٧ : حين أنّا نعلم أنه اعتمد خير
المؤلفات لذاك العهد ، وأحسن المصنفات في ذلك الزمان ، في مثل تفسير أبي مسلم
الصفحه ٥٠٨ : المتوفّى سنة (٣١٦ ه). لكن من المحتمل القريب أنه من تأليف أبي محمد مكي
بن أبي طالب القيسي المغربي ، صاحب
الصفحه ٣٦ : بإسناده إلى ابن مبارك ، أنه قال بشأن حديث فضائل السور المعزوّة
إلى أبي بن كعب : أظنّ الزنادقة وضعته
الصفحه ٣٩ : أبي المعالي
وصاحبه أبي حامد (١).
٣ ـ شدّة
الترهيب وزيادة الترغيب لأجل هداية الناس. فقد تساهل الوعّاظ
الصفحه ٤٥ : إسرافا
كثيرا ، وأكثروا حتى ألّفت في ذلك مصنّفات (١).
وذكر ابن أبي
الحديد عن شيخه أبي جعفر الإسكافي : أن
الصفحه ٤٧ :
وأيضا روى عن
شيخه أبي جعفر : أن معاوية بذل لسمرة بن جندب ـ الرجل الوقح ـ مائة ألف درهم حتى
يروي
الصفحه ٥٤ : (١).
قال الإمام
أحمد بن حنبل : أكذب الناس السؤّال والقصّاص.
وعن أبي قلابة
: ما أمات العلم إلّا القصّاص
الصفحه ٦٣ :
شأن سائر أرباب التاريخ والسير كابن جرير وابن الأثير وأبي الفداء وغيرهم
من أعلام التاريخ. ولد سنة
الصفحه ٧٤ : الحديث.
قال : هكذا روى
أبو بكر الجوزقي من حديث أبي سعيد عن عمر ، قال : قال رسول الله
الصفحه ٧٨ : يمتنع التعدّد ، لا سيما مع اختلاف السبب. روى عبد الرزاق عن ابن جريج عن
الإمام جعفر بن محمد عن أبيه : أن
الصفحه ١١٢ : : «تقتله الفئة الباغية». فقال معاوية : ألا تغني
عنّا مجنونك يا عمرو (٢) فما بالك معنا؟! قال : إن أبي شكاني
الصفحه ١١٤ :
أبي طالب (١).
كان أبو هريرة
يلقّب بشيخ المضيرة (طعام يطبخ باللّبن المضر ، أي الحامض) وقد نالت
الصفحه ١١٥ :
أشدّهم إنكارا على أبي هريرة. وممن اتّهم أبا هريرة بالكذب عمر وعثمان وعليّ
وغيرهم ، فكما قال الأستاذ
الصفحه ١٤٣ : تفسيره ، وابن مردويه ، والحاكم ، وابن المنذر ، وابن أبي الدنيا ، والبيهقي
، والخطيب في تفاسيرهم وكتبهم
الصفحه ١٤٨ :
أصول الدين ، وأبت عقولهم أن تقبل هذه الخرافات كالإمام الرازي ، وأبي حيان ، وأبي
السعود ، والآلوسي.
ثم