الصفحه ٤٤ : أبيه قال : نزل جبرئيل على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وعليه قباء أسود ومنطقة ، محتجزا فيها بخنجر
الصفحه ٥٠ : من خذلهم ولا من
خالفهم ، حتى يأتي أمر الله وهم كذلك. روى البخاري : هم بالشام (١). وفي رواية أبي أمامة
الصفحه ٩٨ : بن عبد المطلب لكعب : ما منعك أن تسلم على عهد رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم وأبي بكر ، حتى أسلمت
الصفحه ١١٠ : وسماه عبد الله. أسلم قبل أبيه عمرو ، وعمرو أسلم قبل
الفتح سنة ثمان. ولد قبل الهجرة بسبع سنين ، ومات سنة
الصفحه ١١٧ :
جهنم ، يراهما من عبدهما (١).
وروى الحاكم في
«المستدرك» والطبراني ـ ورجاله رجال الصحيح ـ عن أبي
الصفحه ١١٩ :
الأحبار.
وإليك مثلا ما رواه
أحمد عن أبي هريرة أنّ رسول الله قال : «إن في الجنة لشجرة يسير
الصفحه ١٢٨ : عن الذي أنزل عليكم» (١).
وهذا أمير
المؤمنين عليّ بن أبي طالب ، سفط العلم وباب مدينة علم الرسول
الصفحه ٢٠٥ : رواه ابن مردويه من حديث المعتمر ، عن أبيه ، عن الحسن ، عن سمرة
مرفوعا.
الثاني : أنه
قد روى من قول
الصفحه ٢٤١ : «الدرّ»
، قال : «وأخرج ابن إسحاق ، وابن المنذر ، وابن أبي حاتم ، والشيرازي في الألقاب ،
وأبو الشيخ ، عن
الصفحه ٢٩٠ : ، وخروج طولهم عن المألوف المعروف ، حتى في هذه
الأزمنة ، فقد روى ابن جرير في تفسيره ، وابن أبي حاتم وغيرهما
الصفحه ٣٢٢ : آل محمد خير الجزاء (١).
٢ ـ تفسير العياشي
تأليف أبي
النضر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمي
الصفحه ٣٣١ : أمثال : التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري عليهالسلام الّذي هو من صنع أبي يعقوب يوسف بن محمد بن زياد
الصفحه ٣٧٩ : : تعود إلى أبي بكر ؛ لانه كان
الخائف واحتاج إلى الأمن. قال الشيخ : والأول أصحّ ؛ لأنّ جميع الكنايات قبل
الصفحه ٣٩٢ :
الرازي ، شيخ المفسرين ، بنى تفسيره الكبير على مباني شيخنا أبي الفتوح ،
فيما فتح الله عليه أمهات
الصفحه ٣٩٣ : كلام أبي الفتوح الرازي (٢).
أما منهجه في التفسير ، فجرى على منوال سائر التفاسير ، فيبدأ بذكر السورة