الصفحه ١٥٥ : من ذلك
ما رواه بسنده عن عطاء بن أبي رباح ، قال : «لما أهبط الله آدم من الجنة كان رجلاه
في الأرض
الصفحه ١٥٨ : الحقّ والصواب.
وكذلك أكثروا
من النقل في «السكينة» ، فروي عن علي بن أبي طالب عليهالسلام : هي ريح فجوج
الصفحه ١٦٦ :
منبّه قال : لما أسكن الله آدم وذريّته أو زوجته ـ الشك من أبي جعفر ، وهو
في أصل كتابه «وذريته
الصفحه ١٦٩ : رثى ابنه بشعر ، روى ابن جرير عن علي بن أبي طالب عليهالسلام قال : لما قتل ابن آدم أخاه بكى آدم ، فقال
الصفحه ١٨٤ : الكناسات.
قال ابن كثير
في تفسيره بعد ذكره : «هذا أثر غريب (١) جدا قطعه ابن أبي حاتم في مواضع من هذه القصة
الصفحه ١٨٥ : والتفسير الكبير ، ج ١٢ ، ص ١٢٨ ـ ١٣٤ وتفسير أبي السعود عند تفسير
الآيات ، ج ٣ ، ص ٩٦ ـ ٩٧ ، وتفسير ابن كثير
الصفحه ١٩٣ : يبرز سندهما ، وقد ذكر الآلوسي أن الحديث الأول رواه
ابن أبي حاتم ، واختار القول به إن صح السند إليه
الصفحه ١٩٤ : ، ولعلها من الكذب الذي لاحظه
عليه ، معاوية بن أبي سفيان على ما أسلفنا سابقا ، ولا يعقل قط أن يكون في
الصفحه ١٩٩ : جريج :
قال ابن عباس : ساروا في السرب سنة ونصفا ، وقال ابن عيينة ، عن صدقة ، عن أبي
الهذيل ، عن السدّي
الصفحه ٢٠٩ :
__________________
(١) انظر تفاسير
الكشّاف ، ج ٢ ، ص ١٨٦ و ١٨٧ والجامع لأحكام القرآن للقرطبي ، ج ٧ ، ص ٣٣٧ وتفسير
أبي السعود
الصفحه ٢١٣ : المنذر ، وابن أبي
حاتم ، والعقيلي وابن حبان في «الضعفاء» ، وأبو الشيخ ، والحاكم وصححه (٢) ، وابن مردويه
الصفحه ٢١٧ : صورة أبيه بعد مماته تحذّره من معصية لكفّ عنها ، وانزجر ، فأيّ فضل ليوسف إذا
، وهو نبي من سلالة أنبيا
الصفحه ٢٢٠ :
، وابن جرير ، وابن المنذر ، وابن أبي حاتم ، وأبو الشيخ ،
__________________
(١) يوسف / ٥٢.
الصفحه ٢٢١ : عكرمة مثله.
وأخرج سعيد بن
منصور ، وابن أبي حاتم عن حكيم بن جابر في قوله : (ذلِكَ لِيَعْلَمَ
أَنِّي
الصفحه ٢٢٤ : بُرْهانَ رَبِّهِ).
والقول الجزل
الفحل هو ما ذكرناه أوّلا ، وصرّحت به الرواية الصحيحة عن الإمام أبي عبد