الصفحه ٤٦١ : قول
المشركين فيه : (إِنْ تَتَّبِعُونَ
إِلَّا رَجُلاً مَسْحُوراً)(٣). وليس المسحور عندهم إلّا من خولط
الصفحه ٤٩٨ : (وَأَمَّا ثَمُودُ
فَهَدَيْناهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمى عَلَى الْهُدى)(١) : ولو لم يكن في القرآن حجة على
الصفحه ٤٢٥ : على
الله حجّة بعد الرسل.
وقد جاء في
القرآن حوالي ثمانين موضعا ، جاء التصريح فيها بأنه تعالى حكيم
الصفحه ٥٤٦ : (١).
وإليك الآن
نماذج من تأويلات السّلمي ، مما ينبو عنها لفظ القرآن الكريم : قال في الآية (وَلَوْ أَنَّا
الصفحه ١٤١ : وأخبار.
هذه قصّة يوسف صلىاللهعليهوآلهوسلم جاءت مواضع عبوها في القرآن وترك الباقي ، وقد تعرّض
الصفحه ٤٠٨ : التعليق من غيره ،
مثلا جاء ذيل تفسير قوله تعالى : (جَزاءً بِما كانُوا
يَعْمَلُونَ)(٤) وفيه مسائل ، المسألة
الصفحه ٢٤ : هذا النمط
أيضا قوله تعالى : (إِنَّا عَرَضْنَا
الْأَمانَةَ عَلَى السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبالِ
الصفحه ١٥٦ :
ودعاءهم ، يأنس إليهم ؛ فهابته الملائكة ، حتى شكت إلى الله في دعائها ،
وفي صلاتها فخفضه إلى الأرض
الصفحه ٢٧٣ :
الإنابة.
ومثل الأنبياء
في علوّ شأنهم ، وقوّة ثقتهم بالله والتوكّل عليه أن لا تعلّق نفوسهم بمثل
الصفحه ٤٩٩ : )(٢) ، يقول : بل سارعوا إلى التكذيب بالقرآن وفاجئوه في
بديهة السماع قبل أن يفقهوه ويعلموا كنه أمره ، وقبل أن
الصفحه ٣٠٣ : بأدب القرآن ، وأسلوبه ، في قوله تعالى : (وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ) ، ولأن دلالته على تنزيه الله
الصفحه ٥٩١ :
(شَهْرُ رَمَضانَ
الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ)
٢٢ ، ٤٢٩
١٨٧
(ثُمَّ أَتِمُّوا
الصفحه ١٥٢ : ، كفروا
به ، ونبذوا كتابهم التوراة ، وكتاب الله القرآن وراء ظهورهم ، وبدل أن يتّبعوا
الحقّ المبين
الصفحه ١٧٩ :
١٠ ـ الإسرائيليات في : «المائدة التي طلبها الحواريّون»
ومن
الإسرائيليات التي ذكرها المفسرون عند
الصفحه ٢٠٢ : المرفوع ، وبعض الآثار عن بعض الصحابة والتابعين ، في تفسير
قوله تعالى : (جَعَلا لَهُ شُرَكاءَ
فِيما آتاهُما