الصفحه ٣٦٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ قد أتى على بيان ما يجب علينا معرفته من أحكام القرآن ، وكان ذلك مفرّقا
في كتبه المصنّفة في الأصول
الصفحه ٣٣ :
فيعتمدونه ؛ وعليه جاء قوله تعالى : (إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ
بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا)(١) ، فقد أقرّ
الصفحه ٤٨٤ : (١).
أما أهل العدل
والتنزيه فكانت نظرتهم في توحيد الله نظرة في غاية السموّ والرفعة ، فطبّقوا قوله
تعالى
الصفحه ٥١٧ :
التفاسير الموجزة
هناك تفاسير
اتخذت طريقة الإيجاز في تفسير القرآن وتبيين معانيه ، ابتعدت عن
الصفحه ١٦٨ : : بل قتلته فلذلك اسودّ جسدك ، إلى نحو ذلك.
فكل هذا
وأمثاله ـ عدا ما جاء في القرآن ـ من إسرائيليّات
الصفحه ٢٣١ : أساموهم سوء العذاب ، وتأمل في قوله : «وإن عدتم عدنا» فإنه يدل على أنهم
سيعودون ثم يفسدون ، فيرسل الله لهم
الصفحه ٣٥٤ : سائر الآيات ، وحققنا من فحواها العام ، مثلا : كان قوله تعالى ـ
بشأن المرأة ـ : (أَوَمَنْ يُنَشَّؤُا
فِي
الصفحه ٥٠٢ :
أو ينظر في كتاب. وكان ثبتا صدوقا حجّة ، سالم العقيدة من البدع والقول
بالتجسيم ، ومال إلى مذهب أهل
الصفحه ٢١٩ : الآيات على حسب ما تقتضيه اللغة وقواعد الشرع ، وما جاء في القرآن
والسنة الصحيحة الثابتة ، ويعتبر هذه
الصفحه ٤٩٠ :
قال الذهبي :
وهذه الطريقة التي يعتمد عليها الزمخشري في تفسيره أعني طريقة الفروض المجازية ،
وحمل
الصفحه ١٨٨ : ما روي ، مما يدلّ دلالة قاطعة على أن مفسّر القرآن في غنية عن
الإسرائيليات التي شوّهت جمال القرآن
الصفحه ٢٢٦ : المفسرين لا
يكتفي بالسبع بل يضم إليها خمسا قبل ذلك. ولا أدري ما مستنده في هذا؟ وظاهر القرآن
لا يشهد له. ولو
الصفحه ٥٥٥ : القرآن ، ومختلف أنواع آية
الكريمة. هذا عند كل مناسبة ، نذكر منها ما يلي : مثلا عند قوله تعالى
الصفحه ١٥٩ :
والحق أنه ليس
في القرآن ما يدل على شيء من ذلك ، ولا فيما صح عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٤٣ : عليهالسلام من قول الشعر................................ ١٦٩
٨
ـ الإسرائیلیات في عظم خلق الجبّارین وخرافة