الصفحه ٥٦٠ : ء
أدركه بصره» (٣).
ونموذج آخر
أروع ، عند قوله تعالى : (بَلى مَنْ أَسْلَمَ
وَجْهَهُ لِلَّهِ)(٤) يقول
الصفحه ٥٦١ : الوصل «إنّا أخلصناهم بخالصة» أي : طهّرناهم وأخرجنا لهم من
يوتقه الاختبار الخالص؟ كي يتأهّلوا للمثول أمام
الصفحه ٥٧٦ :
وفي سورة
المجادلة (ما يَكُونُ مِنْ
نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رابِعُهُمْ)(١) يقول : لا بالعدد
الصفحه ٥٨٣ : فصّل
الإجمال منه بعلمه
وما كان إلّا
كاتبا حينما يتلى
عليه الذي
ألقاه فيه
الصفحه ٥٩٤ : )
٣٨١
٣٨
(ما فَرَّطْنا فِي
الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ)
٤٤٩
٦٨
الصفحه ٥٩٧ : )
٢١٥
٤١
(أَوَلَمْ يَرَوْا
أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُها مِنْ أَطْرافِها
الصفحه ٥٩٩ : ـ ٢٠
(وَلَهُ مَنْ فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ)
١٤٩
٢٦ ـ ٢٨
(بَلْ عِبادٌ
الصفحه ٣١ : عن
هذه الأمور الثلاثة في شيء من التوضيح :
١ ـ ضعف الأسانيد
مما أوجب الوهن
في وجه التفسير النقلي
الصفحه ٣٢ : حصل الاطمئنان الشخصي بوقوعها من أي سبب
كان ، ولا يمكن التعبّد بوقوع حدث تاريخي إطلاقا.
وهذا معنى
الصفحه ٤٤ :
وهب. كان من كبار الوضّاعين (١).
وروى حديث
القباء الأسود ، قال : لما قدم الرشيد المدينة أعظم أن
الصفحه ٥٤ : جهل متوفّر ، علم به أنّه من أجهل الجهال الذين ما شمّوا ريح النقل
، ولعلّه قد سمعه من بعض الطرقيين
الصفحه ٦٤ : من كبار الكذّابين : وهب بن وهب القاضي ، ومحمد بن السائب
الكلبي ، ومحمد بن سعيد الشامي ، المصلوب
الصفحه ٦٧ : الحديث. قال شعبة : من أراد أن ينظر إلى أكذب الناس فلينظر إلى الحسن بن
عمارة.
الحسين بن حميد
بن ربيع
الصفحه ٧٩ : الغرائب أشمل.
قال ابن الجوزي
بعد سردها بكمالها : هذا حديث موضوع ، كافأ الله من وضعه وقبح من يشين الشريعة
الصفحه ٢١٠ : » ، أقول : قبّح الله من
نسب مثل هذا إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وأخرج ابن
مردويه عن سمرة بن جندب