الصفحه ١٦٨ : برجليه ومنقاره ، فعلم كيف يصنع
بأخيه. مع أن القرآن عبّر بالفاء التي تدل على الترتيب والتعقيب من غير تراخ
الصفحه ١٨١ : حمراء بين غمامتين : غمامة فوقها ، وغمامة
تحتها ، وهم ينظرون إليها في الهواء منقضة من السماء ، تهوي
الصفحه ١٩٥ :
والمحققون من
المفسرين سلفا وخلفا ، على أن المراد أن فيها تفصيلا لكل شيء ، مما يحتاجون إليه
في
الصفحه ٢٠٥ :
قلت : ـ أي ابن
كثير ـ وشاذ هو : هلال ، وشاذ لقبه.
والغرض : أن
هذا الحديث معلول من ثلاثة أوجه
الصفحه ٢١٩ : ، وتلك الروايات المزوّرة؟!! وقد ذكر الكثير من هذه
الروايات ابن جرير الطبري ، والثعلبي ، والبغوي ، وابن
الصفحه ٢٢٤ : دل عليه العقل من عصمة الأنبياء ، ويدعو إليه السابق واللاحق.
وأما كون جواب «لو لا» لا يجوز أن يتقدم
الصفحه ٢٤٥ :
فقد ذكروا عن
يأجوج ومأجوج الشيء الكثير من العجائب والغرائب ، قال السيوطي في «الدر المنثور
الصفحه ٢٤٩ :
وتدسّست إلى المرويات الإسلامية ، والله ورسوله بريئان منها ، وإنما هي من
أخبار بني إسرائيل
الصفحه ٢٥٥ : ، من طريق الوليد ابن مسلم ، عن عبد الرحمن
بن زيد بن أسلم ، عن أبيه عن عطاء بن يسار ، عن أبي هريرة ، قال
الصفحه ٢٥٨ :
فما قولكم يا
أيها اليهود المحرفون؟! ، وكيف يتأتى أن يكون إسحاق وحيدا؟! مع هذه النصوص التي هي
من
الصفحه ٢٦٨ : : إذا حضر
العدو فقرّب فلانا بين يدي التابوت» ، وكان التابوت في ذلك الزمان يستنصر به من
قدم بين يدي
الصفحه ٢٨٧ :
وليلة بعث الله تعالى صيحة من السماء ، فهلكوا.
وروى وهب بن
منبّه عن عبد الله بن قلابة : أنه خرج
الصفحه ٢٩٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كان معه في تلك العير ، فقال له : يا محمد ، أرى فيك
خصالا ، وأشهد أنك النبي الذي يخرج من تهامة
الصفحه ٣٠٢ : المحققون من الحكماء ، وما ورد في هذه الأحاديث والآثار ، وقد
أنكر عليه أبو حيان هذا أيضا.
ثم ذكر الآلوسي
الصفحه ٣٢٠ :
يبايعوه ، قال : يا قوم إذا أبيتم أن تبايعوني فاحفظوا قرابتي فيكم ، لا
يكن غيركم من العرب أولى