الصفحه ٤٨٩ :
طرقهم وأساليبهم. ومن ذلك قولهم : لو قيل للشحم أين تذهب ، لقال : أسوّي
العوج. وكم لهم من أمثال على
الصفحه ٤٩٣ : المنير السني لم يرض هذا من الزمخشري بطبيعة الحال ، ولذا تعقّبه بقوله :
إطلاق التمثيل أحسن. وقد ورد الشرع
الصفحه ٤٩٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم. ولو لا عذر أنّ المنكر ليس من أهل الشأنين : علم
القراءة وعلم الأصول ، لخيف عليه الخروج من ربقة
الصفحه ٥١١ : علي ، وجعفر بن محمد.
وهو تفسير موجز
لطيف ، وتبيين شاف لمواضع الإبهام من الذكر الحكيم ، تجده وافيا
الصفحه ٥٣٧ :
أيها المدّعي
سليمى هواها
لست منها ولا
قلامة ظفر
إنما أنت في
الصفحه ٥٤٤ : أن ذلك تفسير ، فقد كفر.
قال : الظن بمن
يوثق به منهم أنه إذا قال شيئا من أمثال ذلك أنه لم يذكره
الصفحه ٥٥٠ :
ومن ثمّ فإنه
من أوفق التفاسير الصوفية في الجمع بين الشريعة والطريقة ، وأسلمها عن الخوض في
الصفحه ٥٥٧ : وجدنا تلك الطلاوة الرائعة قد أفرغت في قالب الأدب الفارسي
الجزل السلس السهل التعبير.
وإليك نموذجا
من
الصفحه ٥٥٨ : ).
وزاهدان را
رهبت : (يَدْعُونَنا رَغَباً
وَرَهَباً).
وعالمان را
خشيت : (إِنَّما يَخْشَى
اللهَ مِنْ
الصفحه ٥٨١ : المعقولة فوق شكل النون السفلية ، التي هي النصف من الدائرة
، والنقطة الموصولة بالنون المرقومة الموضوعة ، أول
الصفحه ٦٠٢ : )
٤٢٣
٢١
(وَما كانَ لَهُ
عَلَيْهِمْ مِنْ سُلْطانٍ)
٤٣١
٣٩
(وَما
الصفحه ١٤ : أيّ تقدير
، فإنّ ذلك يعدّ أوّل بذرة غرست للتفسير المدوّن بشكل رتيب. فقد كان القرن الثاني
من بدايته إلى
الصفحه ٢٠ :
ومذهبه ، فهذا كأكثر تفاسير أهل الباطن. أو مجموعة مصادر التفسير من
المنقول والمعقول ، وهذا هو
الصفحه ٣٨ : إدريس ، فتنته أضرّ على أمّتي من فتنة
إبليس».
قال أبو ريّة :
وهذا الإفك مما لا يحتاج إلى بيان بطلانه
الصفحه ٥٦ : يبتهلها ، بل أسرع ينفخ في نارها ، ويسهم بكيده اليهودي
فيها ما استطاع إلى ذلك سبيلا. وقد كان من كيده في هذه