الصفحه ٦٦ : الصلت ، وضّاع ، لم يكن في الكذّابين أقلّ حياء منه.
أحمد بن محمد
بن غالب الباهلي أبو عبد الله المتوفّى
الصفحه ٨٤ :
المتهوّك :
الذي خاس عقله ، فيرد في الأمور من غير رويّة ولا تعقّل ، كالمتهوّر غير المبالي.
وهذا
الصفحه ١٠٧ : كثيرة الماء ، وأهلها يزرعون من مائها. قال : أخبروني
عن نبيّ الأميّين ما فعل؟ قالوا : قد خرج من مكّة ونزل
الصفحه ١١٧ :
جهنم ، يراهما من عبدهما (١).
وروى الحاكم في
«المستدرك» والطبراني ـ ورجاله رجال الصحيح ـ عن أبي
الصفحه ١٢٢ : ، ومدّة أيام أبي بكر ، وطرفا من أيّام عمر.
ثم لمّا توسّعت
رقعة الإسلام وفاضت بلاد المسلمين بكثرة
الصفحه ١٣١ : «القضاة» للكندي أن كثيرا من القضاة كانوا يعيّنون قصّاصا
أيضا. وأوّل من قصّ بمصر سليمان بن عتر التجيبي في
الصفحه ١٤٣ : (٣).
وخلاصتها : أنه
لما وقع الناس من بني آدم فيما وقعوا فيه من المعاصي والكفر بالله ، قالت الملائكة
في السما
الصفحه ١٤٦ : : ما قلت لك إلّا ما سمعت من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، قال : إن الملائكة قالت : يا رب كيف صبرك
الصفحه ١٤٩ : عليهالسلام وقد سئل عن الذي يقوله الناس بشأن الملكين هاروت وماروت
، وأنهما عصيا الله ، قال : «معاذ الله من ذلك
الصفحه ١٦٩ :
ما نسب إلى آدم عليهالسلام من قول الشعر
ومن
الإسرائيليات ما رواه ابن جرير في تفسيره ، وما ذكره
الصفحه ١٧٠ : . وما الشعر إلّا منحول ملحون. وقد صح أن الأنبياء معصومون
من الشعر» (١).
وقد قال الله
تبارك وتعالى
الصفحه ١٨٩ : أرسل الله الدّوابّ ، والصواعق ، والظلمة ، والرعد ، والبرق وأحاط بالجبل
الذي عليه موسى أربعة فراسخ من كل
الصفحه ٢٠٤ : ، وكان لا يعيش لها ولد ، فقال : سمّيه عبد الحارث ، فإنه يعيش
، فسمته عبد الحارث ، فعاش ، وكان ذلك من وحي
الصفحه ٢١٤ :
بعد» ، فقال اليهودي : إي والله إنها لأسماؤها (١).
والذي يظهر لي
أنه من الإسرائيليّات ، وألصقت
الصفحه ٢٣٨ :
رَحِيمٌ)(١) ، فهل يسلط الله عليهم اليوم من يردّ ظلمهم وبغيهم ،
وطردهم أهل فلسطين من ديارهم