الصفحه ١٢٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فإذا هو يتلوّن. فتحيّرت من الفرق (٢) ، فما استطعت أن أجيز منه حرفا. فلما رأى الذي بي رفعه (٣) ثم
الصفحه ١٥٧ : ء موضعه ، من لدن آدم إلى زمان إبراهيم (١).
٤ ـ الإسرائيليات في قصة التابوت
ومن
الإسرائيليات التي التبس
الصفحه ١٥٨ : فكان يضع فيه التوراة ومتاعا من متاعه ، فكان عنده إلى
أن مات. ثم تداوله أنبياء بني إسرائيل إلى وقت شمويل
الصفحه ١٧٨ : مقامهم بمصر إلى أن
خرجوا مع موسى عليهالسلام إلى التيه ، مائتين وعشرين سنة ، تتداولهم ملوك القبط
من
الصفحه ١٩١ :
الجبل من عظمة الرب جلّ جلاله ورفعت ملائكة السماوات أصواتهم جميعا ،
يقولون : سبحان الملك القدوس
الصفحه ٢٠٦ :
وقال ابن كثير
: وهذه أسانيد صحيحة عن الحسن رضي الله عنه أنه فسر الآية بذلك ، وهو من أحسن
التفاسير
الصفحه ٢٦٧ :
وَإِنَّ
كَثِيراً مِنَ الْخُلَطاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ
آمَنُوا
الصفحه ٢٧٢ :
أمير المؤمنين عليهالسلام أنه قال : من حدّث بحديث داود على ما يرويه القصّاص
جلّدته مائة وستين
الصفحه ٢٧٦ :
وذكر منها : وسألته عن قوله تعالى : (وَأَلْقَيْنا عَلى
كُرْسِيِّهِ جَسَداً ثُمَّ أَنابَ) قال
الصفحه ٢٨٦ :
والمقزّز ، وأنه من الأمراض التي لا يظهر أثرها على البشرة ، كالروماتيزم ،
وأمراض المفاصل ، والعظام
الصفحه ٢٨٩ : ، فأنجاه الله من بين أظهرهم ، ومن
آمن معه منهم ، وأهلكهم (بِرِيحٍ صَرْصَرٍ
عاتِيَةٍ ، سَخَّرَها عَلَيْهِمْ
الصفحه ٢٩٠ :
فالحديث في السورة إنما هو عمّن مضى من الأقوام الذين مكّن الله لهم في
الأرض ، ولمّا لم يشكروا نعم
الصفحه ٣٠٣ :
والصواعق ـ إنما يعود على الدين بالضعف ، ويضرّه أكثر من طعن أعدائه فيه.
أقوال الرسول عند سماع
الصفحه ٣٣٢ : ، والنهي عن
تفسير القرآن بالرأي ، وإن للقرآن ظاهرا وباطنا ، وأنه مشتمل على أقسام من الكلام ،
وما إلى ذلك
الصفحه ٣٦٠ :
قلت : لا شك
أنّ استدلال الشّافعي هنا ضعيف ؛ إذ كثير من المحرّمات حرمن المحلّات ، كما في
مسألة