الصفحه ٣٨٤ :
إذ لم يبق من العلماء إلّا الأسماء ، ومن العلوم إلّا الذماء وهو بقية
الروح في المذبوح.
قال
الصفحه ٤٠١ :
وهذه الغزوة
بهذا الإسم غير معروفة ، ولا أثبتها أصحاب السير بهذا الشكل ، وإنما ذلك من
اختصاصات هذا
الصفحه ٤١٩ : .
ذكر دلائل أهل
الاعتزال في ثلاث مقامات ، أوّلا : عدم المانع من الإيمان والكفر ، وثانيا : أن
العلم لا
الصفحه ٤٤٨ : ، ونبّه على تلك العلوم
قبل أن يصل إليها هؤلاء العلماء. ونجده يضع لنا في تفسيره كثيرا من صور النباتات
الصفحه ٤٦٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وعدّه من افتراء المشركين عليه ، ويؤوّل في هذه ولا
يؤوّل في تلك ، مع أنّ الذي قصده المشركون ظاهر
الصفحه ٤٦٧ :
تقدموا في العلم الصحيح» (١). فرغ من تأليف التفسير سنة (١٣٢٩ ه).
تفسير المراغي
هو الشيخ أحمد
الصفحه ٤٨٦ :
ومن ثم فإنّ
النابهين من الأمة ، ولا سيما في عصر متأخّر ، هبّوا ينكرون إمكان رؤيته تعالى على
الصفحه ٤٩٠ : الكلام الذي يبدو غريبا في ظاهره ، على أنه من قبيل التعبيرات التمثيليّة أو
التخييليّة قد أثارت حفيظة خصمه
الصفحه ٤٩٨ : الله
تعالى ؛ حيث قال عند تفسيره لقوله تعالى (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ
زَكَّاها وَقَدْ خابَ مَنْ دَسَّاها
الصفحه ٥١٧ : خطوات سريعة ومتقاربة ، والأكثر أن يكون ذلك خدمة للناشئة من طلبة
العلوم الدينيّة ، ومن قاربهم من ذوي
الصفحه ٥٢٠ : ه) ، انتخبه من تفسيره «الصافي» وأوجزه ،
وأنهاه إلى أحد وعشرين ألف بيت. اقتصر فيه على المأثور من
الصفحه ٥٢٤ : موضوعية في التفسير ، كما تعرّض في الختام لجانب من
التفسير العلمي لآيات متناسبة في ذلك. ومن ثمّ فهو تفسير
الصفحه ٥٢٧ :
الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم وأسبقنا الكلام عنه ، وكان «الظهر» عبارة عن المعنى
المستفاد من تنزيل
الصفحه ٥٦٢ : را
بر آن اطلاع نه ، وغيرى را بر آن راه نه.
احديّت مى گويد
: «سرّ من سرّى استودعته قلب من أحببت من
الصفحه ٥٨٧ : ، ومات قبل أن يتمّه ، فأكمله من بعده علاء الدولة
السمناني.
أمّا نجم الدين
فهو أبو بكر عبد الله الرازي