الصفحه ١٧٢ : غير ذلك من الإسرائيليّات الباطلة.
خرافة عوج بن عوق (٣)
ومن
الإسرائيليات الظاهرة البطلان ، التي ولع
الصفحه ١٧٦ :
كان طوله عشرة أذرع ، وله شعبتان تتقدان في الظلام ، إلى غير ذلك من
تزيّدات بني إسرائيل. وليس في
الصفحه ١٨٥ : أحدا لم ينبّه على أصل هذه المرويات ،
والمنبع الذي نبعت منه ، حتى ابن كثير والآلوسي ـ وإن كان ابن كثير
الصفحه ٢٣٧ : كانوا قد تمرّدوا وقتلوا خلقا كثيرا من الأنبياء
والعلماء (١).
قال أبو شهبة :
وهذا هو الحق الذي ينبغي أن
الصفحه ٢٤٢ :
إلى من رويت عنه ، لكنها في نفسها من قصص بني إسرائيل الباطل ، وأخبارهم
الكاذبة.
ولو أن هذه
الصفحه ٢٤٧ : حصونهم ، فيرمون
بسهامهم إلى السماء ، فترجع مخضّبة بالدماء ، فيقولون : قهرنا من في الأرض ،
وعلونا من في
الصفحه ٢٥٣ : فاصطفوا فراسخ ، وأمر الوحوش والسباع والهوام والطير ،
فاصطفوا فراسخ عن يمينه وعن يساره ، فلما دنا القوم من
الصفحه ٣٠٧ :
الأطراف المدببة أن يكون كل منها بابا تخرج منه الكهربائية المتجمعة على
السطح تدريجا إلى السحاب
الصفحه ٣٣٠ :
إليها ، كما في قوله تعالى : (خَلَقَ لَكُمْ مِنْ
أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْها
الصفحه ٣٥١ :
قال الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام.
وأيضا فإن علم
التفسير ، علم انحدر من نقطة أولى ثم توسّع
الصفحه ٣٧٧ : ، والمسائل الكلامية المستفادة من ظاهر
الآية ، حسب إمكان اللغة والأدب الرفيع ، كما يتعرّض للمسائل الخلافية في
الصفحه ٤١١ : في تفسير سورة الكوثر ، يقول : انظر كم كان فيهم
من الأكابر من العلماء ، كالباقر والصادق والكاظم والرضا
الصفحه ٤٣٠ : فيه بين حسن العبارة وقوّة البيان ، ومن ثم اعتمده كثير من المفسرين ،
كالمولى الفيض الكاشاني في تفسيره
الصفحه ٤٣٥ :
تفسيره على منوالهما ، فجاء صورة أخرى عنهما مع تغييرات يسيرة. ومع ذلك فهو
من أجود التفاسير
الصفحه ٤٥٥ :
قال الذهبي :
كان الأستاذ الإمام ، هو الذي قام وحده من بين رجال الأزهر بالدعوة إلى التجديد