الصفحه ٤٥٢ :
ولقد كان من
أثر عدم اغترار هذه المدرسة بالروايات الإسرائيلية ، والأحاديث الموضوعة أنها لم
تخض في
الصفحه ٩٢ : الكتاب في شيء من
تفسير القرآن الحكيم أو تاريخ الأنبياء عليهمالسلام.
ذلك لأنّ
اليهود الذين جاوروا العرب
الصفحه ١٥٥ :
من النقل عن الأزرقي ، وأمثاله من المؤرّخين والمفسّرين الذين هم كحاطبي
ليل ، ولا يميّزون بين الغثّ
الصفحه ١٧٧ :
أن أجاز من كان يطيق حمل السلاح خاصّة من ابن عشرين ، فما فوقها ، فكانوا
ستمائة ألف أو يزيدون
الصفحه ٢٣٤ : من قبل أن أخلقك اخترتك.
ولأمر عظيم اختبأتك ، فبعث الله «أرميا» إلى ذلك الملك من بني إسرائيل ، يسدّده
الصفحه ٤٧١ : : «إن لكل طائفة من هذه الطوائف من كلامه تعالى التي
فصّلها قطعا قطعا وسمّى كل قطعة سورة نوعا من وحدة
الصفحه ٥٧٩ :
تعالى لما تسمّى بالملك رتّب العالم ترتيب المملكة ، فجعل له خواصا من عباده ، وهم
الملائكة المهيمنة جلسا
الصفحه ١٦٣ : : ما
شرطت عليّ صداقا غير قتل جالوت ، ثم اقترح عليه طالوت أن يقتل مائتي رجل من
أعدائهم ، ويأتيه بغلفهم
الصفحه ١٨٣ :
إنسان : بين رجل وامرأة ، يصدرون عنها كل واحد منها شبعان يتجشأ. ونظر عيسى
والحواريون ، فإذا ما
الصفحه ٤٤٩ :
وتكفيك مراجعة
عبرى إلى هذا التفسير لكي تعرف مغزى هذا النقد الخطير ، وقد أتى الذهبي بنماذج من
هذا
الصفحه ١٣٠ : العوام إليهم ، ويستدرّون ما عندهم بالمناكير والأكاذيب من الأحاديث. ومن شأن
العوامّ القعود عند القاصّ ما
الصفحه ٢٨٢ :
وقد ذكر ابن
جرير ، وابن أبي حاتم الكثير من هذه الروايات في تفسيريهما ، منها : ما هو موقوف
الصفحه ٢٨٥ :
الله تبارك وتعالى ونالوا منه ، وفحشوا عليه ، ونسبوا إليه ما قامت الأدلة
العقلية والنقلية
الصفحه ٣٠٩ : إليه القرافي ، من أنه لا وجود لهذا الجبل بشهادة الحسّ ،
فقد قطعوا هذه الأرض ، برّها وبحرها ، على مدار
الصفحه ٣٢٩ : زنيا بها. ونحو ذلك من الأساطير الإسرائيلية والأكاذيب
الفاضحة (١) ، ملأ بها كتابه ، وشحنه شحنا بلا هوادة