الصفحه ٢٢٠ :
الموثوق بعلمهم ، المرجوع إلى روايتهم ، الآخذون للتأويل ، عمن شاهدوا
التنزيل : همّ يوسف
الصفحه ٤٨٣ : ليس يخلو النظر من وجوه ثلاثة : إما نظر
الاعتبار ، كما في قوله تعالى : (أَفَلا يَنْظُرُونَ
إِلَى
الصفحه ٥٣٧ :
الأبرار» على ما سنذكره.
التنويع في التفسير الباطني
قد ينوّع
التفسير الصوفي إلى نوعين : نظري وفيضي
الصفحه ٢٧٠ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إن أحب الناس إليّ يوم القيامة وأقربهم مني مجلسا
إمام عادل ، وإن أبغض
الصفحه ٢٢٢ : امرأة العزيز ، وهو ما يتّفق وسياق
الآية ، ذلك : أن العزيز لما أرسل رسوله إلى يوسف لإحضاره من السجن ، قال
الصفحه ٢٤٠ :
فإن غالب ذلك متلقّى من أهل الكتاب ، وقد قال تعالى : (فَلا تُمارِ فِيهِمْ إِلَّا مِراءً
ظاهِراً
الصفحه ٤٧٨ : هذه النساء العالمات ، ولا تزال
تزدهر البلاد بالتوسّع في سبيل تثقيف المرأة المسلمة ثقافة إسلامية عريقة
الصفحه ٤٧٣ :
شرط أن تكون النظرية ثابتة ؛ ولذلك نراه يحمل على الشيخ طنطاوي في ولعه
بحمل النظريات العلمية على
الصفحه ١٤٥ :
معلّقين بأرجلهما ، وهما هاروت وماروت ، واسترسلت المرأة التي قدمت على عائشة في
ذكر قصّة عجيبة غريبة
الصفحه ٢٨١ :
ولم أسلّطك على قلبه ، فنزل ، فنفخ تحت قدمه نفخة ، قرح ما بين قدميه إلى
قرنه ، فصار قرحة واحدة
الصفحه ٢٩٦ : مخرج الجراد ، وعن
الرعد والبرق ، وعن ما للرجل من الولد ، وما للمرأة؟
فقال رسول الله
الصفحه ٤٣٣ : التي أوردها في أواخر السور ، فإنه
لكونه ممن صفت مرآة قلبه ، وتعرّض لنفحات ربه ، تسامح فيه ، وأعرض عن
الصفحه ٥٦٧ : تفسير سورة
الفاتحة : بنده من مرا به بزرگوارى وپاكى بستود ، بنده من پشت وا من داد وكار وا
من گذاشت
الصفحه ٥٩٨ :
(١٧) الإسراء ـ بني إسرائيل
٤ ـ ٨
(وَقَضَيْنا إِلى
بَنِي إِسْرائِيلَ فِي
الصفحه ٥٣٨ : النظري من وجهين.
أولا
: أنّ النظري
ينبني على مقدّمات علمية تنقدح في ذهن الصوفي أوّلا ثم ينزل القرآن