الصفحه ٥٠١ : واستوى (١).
وقد أثار ذلك
ثورة أحمد الإسكندري ، فجعل يقابل هجاءه لأهل السنّة بهجاء أهل العدل ، قال
الصفحه ٥٠٦ : ، وتفاسير الصحابة والتابعين
والفقهاء ، توفّي سنة (٢٢٤ ه) بمكة المكرمة» (٢).
إملاء ما منّ به الرحمن من
الصفحه ٥٠٨ : المتوفّى سنة (٣١٦ ه). لكن من المحتمل القريب أنه من تأليف أبي محمد مكي
بن أبي طالب القيسي المغربي ، صاحب
الصفحه ٥١٢ : ، هو كتاب «المفردات» لأبي القاسم الحسين بن محمد المعروف بالراغب
الأصفهاني ، المتوفّى سنة (٥٠٢ ه
الصفحه ٥٢٢ : الشيعة الإمامية ، وخيرة
تفاسير أهل السنة والجماعة. وقدّم مباحث تمهيدية قبل الورود في التفسير ، مما يهمّ
الصفحه ٥٢٨ : الآيات القرآنية والسنّة النبويّة ، من معارف سبحانية متعالية عن أفهام
العامّة ، هكذا يزعم الصوفي في هواجس
الصفحه ٥٤٣ : السّلمي ، المسمّى ب «حقائق
التفسير» هو أبو عبد الرحمن محمد بن الحسين بن موسى الأزدي السّلمي ، المولود سنة
الصفحه ٥٦٢ : وفريد عصره في الزهد والتصوّف ، مات ببغداد سنة (٢٩٧ ه).
(٢) اسمه ثوبان بن
إبراهيم. كان أبوه نوبيا من
الصفحه ٥٧٤ : أواخر القرن
السابع ، وكان شيخا لعبد الرزاق القاشاني ، المتوفّى سنة (٧٣٠ ه). وغير معقول أن
يكون نور
الصفحه ٧ : بالمأثور :
١ ـ تفسير القرآن بالقرآن
٢ ـ تفسير القرآن بالسنة
٣ ـ تفسير القرآن بقول
الصفحه ١١ : الدفاتر والألواح هو مجاهد بن جبر ، توفّي سنة (١٠١). يقول ابن أبي
مليكة : «رأيت مجاهدا يسأل ابن عباس عن
الصفحه ١٣ :
سنة (٢٠٧).
يذكر ابن
النديم في «الفهرست» أنّ أبا العبّاس ثعلب قال : كان السبب في إملاء كتاب الفرّا
الصفحه ٢٥ : بالسنّة
لا شك أن
مجموعة أحكام الشريعة وفروع مسائلها ، جاءت تفاصيل عمّا أبهم في القرآن وأجمل من
عموم
الصفحه ٣١ : والسنّة. فإن كانت الشرائط هناك تجري هنا ـ في باب التفسير ـ أيضا ، كانت
نفس الأساليب واجبة الاتّباع ، غير
الصفحه ٣٧ : (١). قال أبو ريّة : وليس الوضع لنصرة المذاهب محصورا في
المبتدعة وأهل المذاهب في الأصول ، بل إن من أهل السنة