الصفحه ٢٠٨ : على ثلاثة أقسام :
١. فمنها : ما
علمنا صحته مما بأيدينا من كتاب أو سنة.
٢. ومنها : ما
علمنا كذبه
الصفحه ٢٢٦ :
بضع سنين ، فقال يوسف : وهو في ذلك عني راض ، قال : نعم ، قال : إذا لا
أبالي.
وقال كعب
الأحبار
الصفحه ٢٤٤ : السنة الصحيحة ما يدلّ عليه ، على أن الاعتبار
بقصّته ، والانتفاع بها ، لا يتوقّف على شيء من ذلك ، وتلك
الصفحه ٢٨٦ :
الدنيا ، فسمع بذكر الجنة ، فقال : أبني مثلها ، فبنى «إرم» في بعض صحاري عدن ، في
ثلاثمائة سنة ، وكان عمره
الصفحه ٢٩٤ : بالأهلّة تعرف السنون ، والمشهور ، وعليها تتوقف
مصالح الناس الدينية والدنيوية ، فبها يعرفون حجّهم ، وصومهم
الصفحه ٣٠٩ : جلالة
__________________
(١) روح المعاني
للآلوسي ، ج ٢٦ ، ص ١٢٠.
(٢) ابن كثير توفي
سنة (٧٧٤ ه
الصفحه ٣١٢ : يزيد بن كثير بن غالب الطبري ، نسبة إلى
طبرستان ، هو من أهل آمل ، من بلاد مازندران ـ إيران ـ ولد بها سنة
الصفحه ٣٢٢ : السمرقندي المتوفّى سنة (٣٢٠) كان من
أعلام المحدثين ، سمع جماعة من شيوخ الكوفيّين والبغداديّين والقمّيّين
الصفحه ٣٢٥ : إلى أبي
الحسن علي بن إبراهيم بن هاشم القمي المتوفّى سنة (٣٢٩) من مشايخ الحديث ، روى عنه
الكليني وكان
الصفحه ٣٣٥ : كتب في
عهد متقارب ، بعد سنة الألف من الهجرة.
وتفسير
السمرقندي ، والثعلبي ، والثعالبي ، والبغوي
الصفحه ٣٥٦ : ء المستنبطين من الكتاب والسنة. وفيه وجدت
حوادث للمسلمين لم يسبق لمن تقدّم عليهم حكم عليها ؛ حيث لم تكن في عهدهم
الصفحه ٣٥٨ : سنة ،
وإن لم يؤنس منه الرشد (٦).
نعم هنا تعسّف
في الرأي ؛ لأنه أخذ بإطلاق الآية الأولى وحملها على ما
الصفحه ٣٦٢ : الله مع مواليه (٢).
أحكام القرآن (المنسوب إلى الشافعي المتوفّى سنة ٢٠٤)
جمعه الحافظ
الكبير أبو بكر
الصفحه ٣٧١ : فاضلا متكلّما محققا فقيها. توفّي سنة (٨٢٦) ، ودفن في
النجف الأشرف.
وهو صاحب
مؤلفات جليلة وقيّمة ، منها
الصفحه ٣٧٥ : المؤلفين.
ومن ثم اضطرّ
شيخنا أبو جعفر إلى الهجرة إلى النجف الأشرف سنة (٤٤٩) ، واستفرغ للعكوف على
التأليف