الصفحه ٥٨ : الشريعة ، وإيقاع الشك في قلوب العامة ،
والتلاعب بالدين ، أمثال : ابن أبي العوجاء وضع أربعة آلاف حديث
الصفحه ٦٠ : الحديث على رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أربعة : ابن أبي يحيى بالمدينة ، والواقدي ببغداد ،
ومقاتل بن
الصفحه ١٠٧ : المسيح (١) ، وإنى أوشك أن يؤذن لي في الخروج ، فأخرج فأسير في
الأرض ، فلا أدع قرية إلّا هبطتها في أربعين
الصفحه ١١٧ : ، وهذا القول
نفسه قاله كعب : أربعة أنهار الجنة وضعها الله في الدنيا : فالنيل نهر العسل في
الجنة ، والفرات
الصفحه ١٦٦ : أربعة قوائم ، كأنها
بختيّة (٢) من أحسن دابّة خلقها الله. فلما دخلت الحية الجنة خرج
من جوفها إبليس ، فأخذ
الصفحه ١٧٧ : : فالذي
بين موسى وإسرائيل ، إن هو إلّا أربعة آباء ، على ما ذكره المحققون ، فإن موسى بن
عمران بن يصهر بن
الصفحه ١٨٠ : ءوا من ضروب شتّى ، فكان يقعد عليها أربعة
آلاف ، وإذا أكلوا أنزل الله مكان ذلك لمثلهم ، فلبثوا على ذلك
الصفحه ١٨٣ : على ذلك أربعين يوما ،
تنزل عليهم غبّا ، عند ارتفاع النّهار ، فلا تزال موضوعة يؤكل منها ، حتى إذا
قالوا
الصفحه ١٨٩ : أرسل الله الدّوابّ ، والصواعق ، والظلمة ، والرعد ، والبرق وأحاط بالجبل
الذي عليه موسى أربعة فراسخ من كل
الصفحه ١٩٠ : رأس كل
ملك منهم أربعة أوجه. فلما رآهم موسى رفع صوته ، يسبّح معهم حين سبّحوا ، وهو يبكي
ويقول : رب
الصفحه ٢٢٩ : عليهم
براذين مقرنة ، على كل أربعة منها سرير من ياقوتة واحدة ، على كل سرير منها قبة من
ذهب مفرغة ، في كل
الصفحه ٢٣٣ : ،
ويستخلف على ملكه من شاء من أهل بيته ، فإنك ميت.
ثم استرسل ابن
جرير في الرواية ، حتى استغرق ذلك أربع
الصفحه ٢٤١ : لا يشهد له عقل ولا نقل. وقد سوّد
بهذه الأخبار نحو أربعة صحائف من كتابه (١) ، وكذلك ذكر روايات أخرى في
الصفحه ٢٦٤ : : وأخرج
ابن عساكر ، عن كعب ، قال : «أربعة أنبياء اليوم أحياء ، اثنان في الدنيا : إلياس
والخضر ، واثنان في
الصفحه ٢٧٥ : عباس قال : أربع آيات من كتاب الله لم أدر ما هي؟ ، حتى سألت
عنهنّ كعب الأحبار ـ وحاشاه أن يسأله