الصفحه ٣٨ :
متونها بأنّها موضوعة ؛ لأنها تشبه فتاوي الفقهاء ،
__________________
(١) أضواء على السنة
المحمّدية
الصفحه ٤٦ : فيه الإمام السبط الأكبر عن الحكم لمعاوية الطاغية ، حقنا لدماء المسلمين سنة
٤١. وسمّوه عام الجماعة. قال
الصفحه ٨٥ : ، ج
٩ ، ص ١٣٦.
(٣) لأنّ أبا هريرة
أسلم بعد فتح خيبر سنة سبع من الهجرة.
الصفحه ٨٨ : ذلك.
هذا ابن تيميّه
يذكر عن السدّيّ الكبير (هو أبو محمّد إسماعيل بن عبد الرحمن الكوفي توفّي سنة ١٢٧
الصفحه ٩٦ : السالفين (٣).
وقد حكيت حوله
أحاديث في فضله ونبله ، غير أنها ضعيفة الإسناد موهونة. توفّي بالمدينة سنة (٤٣
الصفحه ٩٩ : .
(٢) جاء في تاريخ
الطبري ، ج ٣ ، ص ٢٦٤ (مطبعة الاستقامة) حوادث سنة (٢٣) : أن عمر كان لا يحسّ ألما
ولا وجعا
الصفحه ١٠٢ : وقع في فخّه.
(٤) أضواء على السنة
المحمدية ، ص ١٦٤.
الصفحه ١٠٣ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بعد منصرفه من تبوك سنة (٩) فأسلما وكانا نصرانيّين.
قال أبو نعيم : كان
الصفحه ١٠٥ :
بعد إسلامه ـ هو أوّل من سن القصّ في المسجد ، وتكاد تتّفق الروايات على
أنه أوّل قاصّ في الإسلام
الصفحه ١١٨ : سنة أيّام (٢).
قال أبو ريّة :
وقد بلغ من دهاء كعب واستغلاله لسذاجة أبي هريرة وغفلته ، أن كان يلقّنه
الصفحه ١٣١ : سنة (٣٨) ، وجمع له القضاء
والقصص ، ثم عزل عن القضاء وأفرد بالقصص.
وهكذا أمر
معاوية ـ في هذا الوقت
الصفحه ١٥٥ : العقول ، وسمّم النفوس بكل هذه الإسرائيليّات ، التي نحن في غنية عنها ، بما
تواتر من القرآن ، وثبت من السنة
الصفحه ١٦٤ : غنية عنه بما في
أيدينا من القرآن والسنّة وليس في كتاب الله ما يدلّ على ما ذكروه ، ولسنا في حاجة
إلى شي
الصفحه ١٦٨ : هابيل سنة في جراب على عنقه ، حتى أنتن وتغيّر ، فبعث الله
الغرابين ، قتل أحدهما الآخر ، فحفر له ، ودفنه
الصفحه ١٧٠ :
الزمخشري حيث قال : «روى أن آدم مكث بعد قتل ابنه مائة سنة لا يضحك ، وأنه
رثاه بشعر ، وهو كذب بحت