الصفحه ١٠٣ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بعد منصرفه من تبوك سنة (٩) فأسلما وكانا نصرانيّين.
قال أبو نعيم : كان
الصفحه ١٠٥ : قصّ تميم الداري ، استأذن
عمر ، فأذن له فقصّ قائما (٢). وروى عن ابن شهاب ، أنّ أوّل من قصّ في مسجد رسول
الصفحه ١١٥ :
عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وما قاله رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عن كعب. فاتقوا
الصفحه ١٦٠ :
(فَهَزَمُوهُمْ
بِإِذْنِ اللهِ وَقَتَلَ داوُدُ جالُوتَ وَآتاهُ اللهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ
الصفحه ٢٦٨ :
الله تعالى.
ولم يقف الأمر
عند هذه الروايات الموقوفة عن بعض الصحابة والتابعين ، ومسلمة أهل
الصفحه ٢٨١ : ، وألقى على الرماد ، حتى بدا حجاب قلبه ، فكانت امرأته
تسعى إليه ، حتى قالت له : أما ترى يا أيوب قد نزل بي
الصفحه ٣٠٣ : حدوث هذه الظواهر الكونية ، وهي تدل على كمال
المعرفة بالله ، وأنه سبحانه هو المحدث لها ، وأنها تدل على
الصفحه ٥٩٣ : )
٤٢٦
٨٠
(مَنْ يُطِعِ
الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ اللهَ)
٥٨٤
٨٣
الصفحه ٦٨ :
أبو داود النخعي. كان أكذب الناس على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم معروف بوضع الحديث ، وكان رجلا
الصفحه ٧٥ : محمد بن
مزيد بإسناده عن أبي منظور ـ وكانت له صحبة ـ قال : لمّا فتح الله على نبيّه خيبر
أصابه من سهمه
الصفحه ١١١ :
يقرأهما (١).
وكانت له صحيفة
يسمّيها «الصادقة» زعم أنه كتبها من أحاديث الرسول
الصفحه ١٢٢ : الوافدين ، وفيهم الأجانب عن روح الإسلام
، ممّن لا معرفة له بأصول الشريعة ، نرى أنّ هذا السّد المنيع قد أزيل
الصفحه ١٤٨ : أخبر الله عنهم بأنهم لا يعصون الله ما أمرهم ، ويفعلون ما
يؤمرون. كما ورد في بعض الروايات التي أشرنا
الصفحه ١٦٢ : : إنه حجر موسى الذي قتل به ملك كذا ، فأخذه في مخلاته ،
ثم مرّ بحجر ثالث ، فناداه قائلا له : احملني
الصفحه ٢١٥ :
العلم.
فقد رووا عن
ابن عباس ـ رضوان الله عليه ـ أنه سئل عن همّ يوسف عليهالسلام ما بلغ؟ قال