الصفحه ١٥٦ :
ودعاءهم ، يأنس إليهم ؛ فهابته الملائكة ، حتى شكت إلى الله في دعائها ،
وفي صلاتها فخفضه إلى الأرض
الصفحه ٢٢٦ : : قال جبريل ليوسف : إن الله تعالى يقول : من خلقك؟ قال : الله عزوجل قال : فمن حببك إلى أبيك؟ قال : الله
الصفحه ٢٥٥ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إن داود سأل ربه مسألة ، فقال : اجعلني مثل إبراهيم
، وإسحاق
الصفحه ٢٦٣ : وحسن ، فمات زوجها فاتخذت تمثالا على صورة بعلها من الذهب ، وجعلت له
حدقتين من ياقوتتين ، وتوّجته بتاج
الصفحه ٤٧ : الدُّنْيا وَيُشْهِدُ اللهَ عَلى ما فِي
قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصامِ. وَإِذا تَوَلَّى سَعى فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٧٤ :
على كلّ مسمار «ع» : عين عبد الله ، وهو أبو بكر ، وعين عمر ، وعين عثمان ،
وعين على ، فجرت السفينة
الصفحه ٧٧ : حبيب الله وحبيب القلوب. ثم ناولت بلالا القضيب ، فخرج حتى ناوله
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٢٨ :
ثمنا قليلا. أفلا ينهاكم ما جاءكم من العلم عن مسائلتهم ، ولا والله ما
رأينا منهم رجلا قطّ يسألكم
الصفحه ١٦١ :
فدعا طالوت بني
إسرائيل ، فجرّبهم ، فلم يوافقه منهم أحد ، فأوحى الله إلى نبيهم : أن في ولد «إيشا
الصفحه ١٨١ : بسنده ، عن وهب بن منبّه ، عن أبي
عثمان المهدي عن سلمان الفارسي ـ رضوان الله عليه ـ وخلاصتها : «أنّ
الصفحه ٢٠٦ :
وقال ابن كثير
: وهذه أسانيد صحيحة عن الحسن رضي الله عنه أنه فسر الآية بذلك ، وهو من أحسن
التفاسير
الصفحه ٤١٧ : الله تعالى الصدق كذبا.
وثانيا : أنه
تعالى لما علم منهم الكفر ، فكان صدور الإيمان منهم مستلزما لانقلاب
الصفحه ٦١٢ :
إنّ في الجنة لشجرة يسير الراكب في ظلّها
١١٩
لما قال يوسف ذلك قال له
الصفحه ٥٩ : معين ، قالا : حدثنا عبد الرزاق عن
معمر عن قتادة عن أنس ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٠٠ : ، وكان له أثر كبير في تدبيرها كعب الأحبار.
وهذا لا يمتري فيه أحد إلّا الجهلاء (٢).
وذكر ابن سعد
أنّ