الصفحه ٢٧٥ : ؛ وجاءوا به
إلى سليمان عليهالسلام ، فأمر به ، فنقر له في رخام ، ثم أدخل في جوفه ، ثم سد
بالنحاس ، ثم
الصفحه ٤٠١ :
وهذه الغزوة
بهذا الإسم غير معروفة ، ولا أثبتها أصحاب السير بهذا الشكل ، وإنما ذلك من
اختصاصات هذا
الصفحه ٢١٤ :
بعد» ، فقال اليهودي : إي والله إنها لأسماؤها (١).
والذي يظهر لي
أنه من الإسرائيليّات ، وألصقت
الصفحه ٢٣١ :
وإنما الذي
يتّصل ببحثنا بيان ما روي من الإسرائيليات في هاتين المرتين ، واسم من سلط عليهم ،
وصفته
الصفحه ٢٩٧ : المذكور ، وأحر به أن يكون باطلا ، ولقد صدق الإمام الحافظ
أبو عبد الله الذهبي ، الذي أبان لنا قيمة هذه
الصفحه ٣١١ : آخر كلمة (الرَّحْمنُ) ، وأن هذا الاسم الجليل فرق في (الر) و (حم) و (ن).
واضطراب النقل
عنه يقلل الثقة
الصفحه ٤١٠ :
عنايته بأهل البيت
له عناية خاصة
بآل بيت الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم يذكرهم بإجلال وإكبار
الصفحه ٤٣٤ : وأصفهان ، من محافظة خوزستان.
وهناك تفسير
آخر بهذا الاسم ، لأبي حفص نجم الدين عمر بن محمد النسفي الحنفي
الصفحه ٤٩٨ : لكفى بها حجة (٢).
كما سمّاهم
بهذا الاسم ورماهم بأنهم يحيون لياليهم في تحمّل الفاحشة ، ينسبونها إلى
الصفحه ٦٠٧ : اللهِ أَحَداً)
٢٥
(٧٣) المزمّل
٨. ٩
(وَاذْكُرِ اسْمَ
رَبِّكَ
الصفحه ١٨ : الفضل بن الحسن
الطبرسي ـ من أكبر علماء القرن السادس ـ وبحق أسمى تفسيره ب «مجمع البيان» ؛ حيث
كان من أحسن
الصفحه ١٢٠ : لا يذكر اسم الصحابي الذي سمع منه ـ ورواية الحديث
بالمعنى كانت مثارا لمشكلات كثيرة. كما أنه انفرد
الصفحه ٢٩٩ : كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ليتكلم في الكونيات ، والفلكيات ، وأسباب الكائنات بهذا
التفصيل
الصفحه ٤٧٧ : الجيل
الحديث ، فجزاه الله خير الجزاء.
وهناك تفسير
آخر بنفس الاسم «كاشف» تفسير فارسي ، تعاون على تأليفه
الصفحه ٥٦٢ : اينجا گفت : «الإخلاص سرّ بين الله وبين العبد ، لا
يعلمه ملك فيكتبه ، ولا شيطان فيفسده ، ولا هوى فيميله