الصفحه ٦٩ : أبو البختري القرشي المدني ، أكذب الناس. توفّي سنة (٢٠٠) ، كذّاب خبيث ،
دجّال عدوّ الله ، كان يضع
الصفحه ٨٠ : (١). فمعنى «إسرائيل» : الغالب على القدرة الكاملة ، وهو
الله تعالى ـ في زعمهم ـ ، وقد أصبح لقب يعقوب بن إسحاق
الصفحه ٨٥ : بالعبرانيّة ويفسّرونها
بالعربية لأهل الإسلام ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «لا تصدّقوا أهل الكتاب
الصفحه ٩٦ : لحديث جابر بن عبد الله الأنصاري : أنّ عمر بن الخطاب
أتى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : إنا نسمع
الصفحه ١٤٣ : (٣).
وخلاصتها : أنه
لما وقع الناس من بني آدم فيما وقعوا فيه من المعاصي والكفر بالله ، قالت الملائكة
في السما
الصفحه ١٤٤ : سألاها عن دينها ، فأخرجت لهما صنما ، فقالا : لا حاجة لنا في عبادة هذا.
فذهبا فصبرا ما شاء الله ، ثم أتيا
الصفحه ١٥١ :
اليهود على الأنبياء ، فأكذبهم الله بقوله : (وَما كَفَرَ
سُلَيْمانُ وَلكِنَّ الشَّياطِينَ كَفَرُوا
الصفحه ١٥٢ :
واليهود ـ
عليهم غضب الله ـ لما جاءهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وكانوا يعلمون أنّه النبيّ
الصفحه ١٥٣ :
نسبت إلى كعب الأحبار وأمثاله أو إلى بعض الصحابة والتابعين ، لهان الأمر ،
ولكن عظم الإثم أن ينسب
الصفحه ١٦٥ : وأكاذيبهم ،
وافتراءاتهم على الله ، وعلى رسله ، رواها عن أهل الكتاب الذين أسلموا ، أو أخذها
من كتبهم بعض
الصفحه ١٦٨ : هابيل سنة في جراب على عنقه ، حتى أنتن وتغيّر ، فبعث الله
الغرابين ، قتل أحدهما الآخر ، فحفر له ، ودفنه
الصفحه ١٦٩ :
المائة ، فقيل له : حياك الله ، وبياك ، وبشر بغلام ، فعند ذلك ضحك.
وكذلك ما ذكره
من أن آدم عليهالسلام
الصفحه ١٧٠ : . وما الشعر إلّا منحول ملحون. وقد صح أن الأنبياء معصومون
من الشعر» (١).
وقد قال الله
تبارك وتعالى
الصفحه ١٨٥ : والكذب ، فذكروه من غير إنكار له ؛ وكان عليهم أن ينزّهوا التفسير عن هذا
وأمثاله.
وقد شكك في
القصة
الصفحه ٢٢٢ : له :
ارجع إلى ربك ، فاسأله ما بال النسوة اللاتي قطّعن أيديهن؟ فأحضر النسوة ، وسألهن
، وشهدن ببرا