الصفحه ٥٥ : أخذ يسعى في
الخفاء لكي يحقق أغراضه التي أسلم من أجلها. قال أبو ريّة : وما لبث أن أتيحت له
فرصة
الصفحه ٦٢ :
إبراهيم بن جابر الفقيه : سمعت أبا بكر الصاغاني ـ وذكر الواقدي ـ فقال :
والله لو لا أنّه عندي ثقة
الصفحه ٨٨ : )
أنه كان في بعض الأحيان ينقل ما يحكى من أقاويل أهل الكتاب ، التي أباحها ـ فيما
زعم ـ رسول الله
الصفحه ٩٤ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم دلالة واضحة على صدق الحديث عنهم مهما كان الحديث ، أما
عند التحدّث عن رسول
الصفحه ١٠١ :
أهل الحديث الأوائل. قال شعيب الأرناءوط : وأخطأ من زعم أنه خرّج له البخاري ومسلم
، فإنّهما لم يسندا من
الصفحه ١٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم على استنساخه عن كتب القوم ، قام وقال متندّما على ما
فرط منه : «رضيت بالله ربّا ، وبالإسلام دينا
الصفحه ١٢٣ :
كعب الأحبار ، فإنّه لما أسلم في الدولة العمريّة جعل يحدّث عمر عن كتبه
قديما ، فربّما استمع له عمر
الصفحه ١٢٥ : رجعت ، قلت : يا نبي الله ـ وأخبرته ـ قال : ائتني
به. فانطلقت أرغب عن الشيء رجاء أن أكون جئت رسول الله
الصفحه ١٣١ : سنة (٣٨) ، وجمع له القضاء
والقصص ، ثم عزل عن القضاء وأفرد بالقصص.
وهكذا أمر
معاوية ـ في هذا الوقت
الصفحه ١٤٧ : هاروت
وماروت أنهما ملكان يعذّبان على خطيئتهما مع الزهرة ، فهو كافر بالله تعالى العظيم
(٢). وقال الإمام
الصفحه ١٧٢ :
يَخافُونَ
أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمَا ادْخُلُوا عَلَيْهِمُ الْبابَ فَإِذا دَخَلْتُمُوهُ
الصفحه ١٧٣ : ، وفيها : فلقيهم رجل من
الجبّارين يقال له : عوج ، فأخذ الاثني عشر ، فجعلهم في حجزته (١) ، وعلى رأسه حملة
الصفحه ١٧٩ : يُنَزِّلَ عَلَيْنا مائِدَةً مِنَ
السَّماءِ قالَ اتَّقُوا اللهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ. قالُوا نُرِيدُ
الصفحه ١٨٠ :
المرفوع لا أصل له الإمام أبو عيسى الترمذي ، فقال بعد أن روى الروايات
المرفوعة : «هذا حديث قد رواه
الصفحه ١٨٤ :
أن يرحمكم الله تعالى. وأوحى الله تعالى إلى عيسى عليهالسلام : إنّي آخذ المكذّبين بشرطي ، فإنّي